الخميس، 1 نوفمبر 2012

صور امراة تؤم الرجال والنساء في الصلاة لاول مرة في الاسلام








صورة للدكتورة ..أمنة ودود لعنه الله عليها وهي تؤم المصلين ..من نساء ورجال

والمرأه تصلي بجانب الرجل بمنتهى الخشوع

عجبي





وأخر موضوه النساء تصلي بدون حجاب او غطاء ..



وبالفعل فإن هذه المرأة كانت تؤم هؤلاء في صلاة جمعة «مختلطة» في الولايات المتحدة

حضرها نحو 150 من الجنسين في قاعة كنيسة بنيويورك !! وقالت في خطبة الجمعة


مهزلــــة 
امرأة المصلين صلاة الجمعة

أن الدين الاسلامي يساوي بين الرجل والمرأة، وأن لها الحق في امامة الصلاة.

وقالت انها تريد حق الإمامة للمرأة وليس الحقوق السياسية والاقتصادية فقط.





واستنكر مجمع فقهاء الشريعة في نيويورك إمامة المرأة ووصفها ببدعة ضالة.

ثم أقيمت الصلاة وسط حراسة أمنية مُشددة وحضور إعلامي كثيف في قاعة

ساينوت هاوس في كاتدرائية سانت جون ذا ديفايد، بعد ان رفض المسؤولون

عن بعض المساجد السماح لها بإمامة الصلاة. وقالت آمنة في مؤتمر صَحفي

قبل الصلاة بأنها لا تريد ان تقوم بتغيير شعائر الدين والمساجد ولكنها تطالب

بحقوق المرأة في الامامة، وليس المطالبة بالحقوق السياسية والاقتصادية فقط .

وألقت الخطبة باللغة الإنجليزية وتخللتها آيات قرآنية تلتها بالعربية لأن غالبية

المصلين لا يُجيدون التكلم باللغة العربية بحسب ما ذكرته صحيفة "نيويورك تايمز"

وأذنت للصلاة (سهيلة العطار) وهِيَ ابنة مؤذن، وكانت حاسرة الرأس !!

وكانت آمنة تتزعم هي وعدد من النساء ما يسمى (جماعة جولة حرية المرأة المسلمة)

وفي مقالٍ آخر تم نشره قبل سنتين تقريباً ؛ذكرت تقارير في روما أن امرأة مغربية تحاول أن تكون أول امرأة تؤم المصلين

في إيطاليا وأنها تواجه معارضة قوية من الجالية المسلمة هناك. فقد ذكرت صحيفة

"كوربري ديلا سيرا" الإيطالية أن نعيمة غوهاني (30 سنة) وهي تعمل ممرضة في

ضاحية توسكاف تقدمت بطلبها للإمامة في مسجد محلي بعد يومين من تولي بروفيسورة

أمريكية إمامة الصلاة في مدينة نيويورك. ونقلت الصحيفة عن غوهاني قولها إنها

تعتقد أنه من الطبيعي أن تؤم المرأة المصلين عندما تكون هي أكفأ منهم. ومن بين

الجالية المسلمة هناك والتي يبلغ تعدادها حوالي 1500 مسلم تعارض مجموعة منهم

رغبة غوهاني في إمامة المصلين وتطالب المرشد فراس جابرين الذي أيد طلبها بالاستقالة .





بالطبع يجوز للمرأة أن تكون إماماً في الصلاة ، ولكن بشرط أن تؤم النساء فقط ؛

ولا يُفترض أن تقف أمامهم مثلما يقف الإمام من الرجال ولكنها تكون في وسط الصف.

بالإضافة إلى أنه لا يجوز للمُسلم أن يُصلي داخل الكنيسة ، ولا يقيم الصلاة داخل الكنيسة ؛

فإن كان أحد عمال الكنيسة وحانت الصلاة ، فيجب أن يخرج خارج الكنيسة ويصلي .

بدليل أنه عندما ذهب سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه ليتسلم مفاتيح بيت المقدس

من سدنة البيت، ولما كان في بيت المقدس وحان وقت الصلاة ، وكان بالقرب من كنيسة أو

داخل الكنيسة ، وعندما قيل له صل في الكنيسة رفض وخرج خارج الكنيسة وصلى هناك ؛

ثم قام ببناء مسجد في ذلك المكان ، وما زال حتى الآن ويُعرف بمسجد عمر بن الخطاب .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الخلفاء الراشدون:

(( عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين من بعدي )) فعمر بن الخطاب رضي الله عنه

لم يصل في الكنيسة ، ولهذا لا يجوز لمسلم أن يصلي في الكنيسة .




ابلغ مختار بدري نائب رئيس الرابطة الإسلامية في بريطانيا الصحيفة 'مع فائق الإحترام للأخت أمينة، فإن الصلاة هي شيء نمارسه تمشياً مع تعاليم ديننا ولا علاقة لها بمكانة المرأة في المجتمع.. فالمرأة بإمكانها إمامة المصليات، ولكن في موقف مثل هذا وأمام جموع من المصلين والمصليات يجب أن يتولى رجل الإمامة'.
وهذه هي المرة الثانية التي تقوم امينة ودود بامامة صلاة، حيث أمّت مجموعة من المصلين والمصليات في نيويورك . واضطرت إلى إجراء الصلاة في كنيسة بعد أن رفضت المساجد في الولايات المتحدة استضافة هذه المناسبة.
من جانبه انتقد الداعية الإسلامي الدكتور يوسف القرضاوي امينة ودود في فتوى على موقعه، وقال انها تجاهلت التقاليد الإسلامية ذات التاريخ الذي امتد أربعة عشر قرنا من الزمان، موكدا ان الاصل في الامامة للرجل.
وقال القرضاوي في فتواه 'لم يُعرف في تاريخ المسلمين خلال أربعة عشر قرنًا أن امرأة خطبت الجمعة وأمت الرجال، حتى في بعض العصور التي حكمتهم امرأة مثل (شجرة الدر) في مصر المملوكية، لم تكن تخطب الجمعة، أو تؤم الرجال. وهذا إجماع يقيني'. واضاف 'الأصل في الإمامة في الصلاة أنَّها للرجال، لأن الإمام إنما جُعل ليُؤْتم به، فإذا ركع ركع المأمومون خلفه، وإذا سجد سجدوا، وإذا قرأ أنصتوا'.
ونصح القرضاوي امينة ودود 'أن تراجع نفسها، وترجع إلى ربها ودينها، وتطفئ هذه الفتنة التي لا ضرورة لإثارتها'.
وكان مفتي مصر علي جمعة قال ان 'الشريعة ترفض إمامة المرأة للرجال، وخطبتها للجمعة'.
وقال شيخ الأزهر بالقاهرة سيد طنطاوي إن الإسلام لا يسمح للنساء بأن يعظن الرجال. واضاف'من غير اللائق أن ينظر الرجال إلى جسد إمرأة أمامهم'.
وانتقدها أيضا المفتي العام في المملكة العربية السعودية عبد العزيز آل الشيخ، ووصفها بـ'عدو الإسلام'، الذي 'يتجاوز حدود الله'.
من جانبه رأى خالد أبو الفضل أستاذ الشريعة بجامعة كاليفورنيا أن 'القرآن لا يحرّم (ضمنيا) إمامة المرأة للرجال في الصلاة'.
وفي إندونيسيا يرى الشيخ حسين محمد، من مدينة سيربون، أن المرأة 'يجوز لها فعلا أن تؤم الصلاة الجماعية من الرجال والنساء، وأن الفصل بين الرجال والنساء أثناء الصلاة لا أساس له من الصحة طالما أن هذا الأمر لا يحدث في أقدس بقعة في العالم الإسلامي'، أي في المسجد الحرام بمكة.
وفي اتصال هاتفي لـ'القدس العربي' بالمسجد المركزي بلندن رفض اي شخص التعليق على الحادثة.
يذكر ان دائرة العلاقات العامة في وزارة التربية الايرانية كانت قد أصدرت بيانا قالت فيه انها حصلت على فتوى تجيز للمرأة أن تؤم النساء في صلاة الجمعة.
وأشارت الوزارة إلى أن الهدف من الفتوى هو الترويج لصلاة الجماعة بين الفتيات في الجامعة.
وكان المعتاد سابقا أن يؤم النساء في صلاة الجماعة بإيران رجل دين يفترض أن يكون مسنا. ومن المتوقع ان تعيد هذه الحادثة الجدل بين علماء المسلمين حول جواز امامة المرأة من عدمه للرجال في الصلاة والقائها خطبة الجمعة بهم.
وكانت د. ودود قد أثارت جدلا عندما نشرت كتاب 'القرآن والمرأة' الذي قدم ولأول مرة تفسيرا للقرآن من منظور امرأة.
*********************
استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم والله شكلها الساعة قربت اذا المرأة صوتها عورة واشلون تأم وتخطب في الناس انا بنظري يجب وضع حد لهذه المهزلة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق