الخميس، 18 أكتوبر 2012

لهذه الأسباب أكره المغرب؟//بوكاشوش يوسف

لهذه الأسباب أكره المغرب؟
شعب أمي بشكل كبير حتى المثقفين فيه من كثرة خبث أنفسهم وحقدهم وحسدهم ،أصبحوا ينطقون مثل الحمار، لاعلم ولاكلام منطقي ،زبالة في الفكر مع زبالة في السلوك.
لباس المغاربة قذر ورث رغم أن منهم من يملك المال الكافي لحياة مستقرة ،عفونة ووساخة تزخرف لباس وجسد المغربي ،مما يدل أنه شعب لايتوضأ أي لايصلي.
كلما رأى أحدهم إمرأة وإلا يريد مجامعتها ولو كانت  متزوجة أو عجوز أو متحجبة.
شعب منافق من الدرجة الأولى يبيع الصديق والأب والأخت والأخ والأم مقابل درهم.
يناصر الفاسدين ،يشهد زورا ، ينصح ويأتيك بأحاديث شريفة تظنه عالما ،لكنه منافق ظالم، ما إن يرى إمرأة حتى يبدأ بالمغازلة وإخراج كلمات مكبوتة.
الشعب المغربي ،شعب مكبوت لا يجامع النساء لأنه فقير أما نساؤوه فشاباعات  جنسا مع أصحاب السلطة وأغنياء الشركات والخليج وأوربا.
المغاربة شعب كثير النميمة والدسائس وكثير الإحتقار لأخيه المغربي لأنه هو أصلا محتقرا من طرف الأسرة والدولة والمجتمع.
المغاربة شعب يتميز بالغدر والخيانة ،إذا وجدوا فيك فرصة ،ذبحوك من الأذن للأذن.
إذا كنت فقيرا لاأحد يكلمك ،لايدعونك للحفلات ،بل لاينظرون إليك أصلا ،فإن كلمتهم ينظرون إليك وكأنك سارق. 

المغاربة يحصلون على الوظائف والعمل بالشركات عن طريق القوادة أو المال أو تجارة رابح رابح.

الشعب المغربي لايرحم ،لايصلي منه إلا القليل والبعض منه أصبح يأكل رمضان.
الشعب المغربي لا يحب الشعب المغربي ولا الدولة ولا أحد في العالم ،يحب نفسه فقط لأنه أناني.
الشعب المغربي إذا شاهدك وسط لصوص لن ينقذك بل يقترب ويصفق ويقول إسرقوه ، إقتلوه، وإن سمع صوت سيارة قد علا من جراء حادثة سير يصرخ بدون معرفة الضحية إقتله وقسمه إربا إربا.

إنه شعب يعيش في عذاب الله وهو لايدري ، فهو يقول عكس مايفعل ، شعب كسلان لايعمل كثيرا ،يغش بكثرة ،يقرض بالربا، يسرق من هو أفقر منه.
شعب السحر بكل مظاهره، يكفي أن تزور المغرب ليلة 27من رمضان لتتأكد من صدق كلامي ،في كل الأحياء تسنشق عطور دماء ومني الرجل وماء المرأة يحترق وحذاري أن تأكل من طعام المغربي فبالإضافة لعفونته فقد تقع ضحية التوكال أي السم كذاك الذي تعرض له ياسر عرفات فليس بعيدا أن تكون إسرائيل ،إستعانت بعاهرة ساحرة مغربية على ذلك فهن لايتقن إلا الجنس والسحر ومن لايصدق فليزر المغرب وحقيبته في يديه حتى يستعد للهرب فلاأمن بالبلاد لكثرة اللصوص ولا أمان مع سكانه.
لذلك أكره المغرب وأحلم بعودة المسلمين إليه.
شعب يتكلم فرنسية مثل لغة الأبكم ويفتخر بلغة بربرية لم تنفع حتى أجدادهم ،فكيف تنفع هؤلاء أصحاب الأرقام القياسية العالمية في الجهل، ففي الوقت ،أهل فاس يدرسون أبناءهم في مدارس خاصة لدراسة الإنجليزية وباقي اللغات الحية وبطبيعة الحال دون لغة الأمازيغ، نجد من يلعبون بهم ويحبون لهم التخلف ،يعلمونهم لغة الأمازيغ التي لانفع منها وكأنهم لايعلمهن أن الإسلام نهانا عن العلم الغير النافع ومنه لغة التخلف ،اللغة البربرية.

بوكاشوش يوسف كاتب ومفكر إسلامي

Posted on

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق