الثلاثاء، 30 أكتوبر 2012

صور عن اغتصاب الصليبيين لأعراض المسلمين

بسم الله الرحمن الرحيم
لقد نشرت هذه الصور منذ أكثر من 10سنوات، أى قبل بدأ الحملة الصليبية الصهيويهودية الجديدة على بلاد المسلمين وأرض الخلافة - العراق الحبيب.
أقول للجميع، لا تنسوا ما فعله أجداد الصليبيين بنا منذ مئات السنين فهم يعاودون الكرة تحت أسماء جديدة وأساليب شريرة وشعارات زائفة. ويخطأ من يظن بأن الغرب تقدم. أفعالهم هى هى والتقدم فى عمل أسلحة الدمار الشامل أعطت أعداؤنا الفرصة لقتلنا وتقطيعنا بالجملة. فما أسلحة الدمار الشامل سوى أسلحة أُعدت لقتل المسلمين، بالرغم من أننا نملك سلطة غير محدودة والأموال موجودة والله سوف نحاسب على أفعالنا أمام الخالق العظيم، أين المفر فالحياة وإن طالت فهى والله قصيرة وعين الله بصيرة والحساب قادم من رب قائم.
أنشر هذه المقالة بعد الحصول على رسومات صليبية قديمة التى رُسمت من قبل رسامون صليبيون وتشهد على أفعال أجدادهم الهمجية ضد العرب والمسلمين أثناء الغزوات الصليبية. الصورة تغنى عن الكلام وكما يقول الصينيون صورة واحدة تساوى ألف كلمة. لاحظوا بأن الأساليب تتكرر وبتفنن - تذكروا سجن أبو غريب وبوكا العجيب، وما فعلته أمريكا مع أهل العراق.


فرسان الصليب كانوا وما زالوا يتسترون تحت كافة الأقنعة


فرسان الصليب يخرجون فتاة مسلمة من بيتها ليتم ذبحها بعد اغتصابها وتروها على يمينكم. وعلى زاوية اليسار فى أعلى الصورة ترون جسد فتاة مسلمة ملقى على الأرض والدماء تنزف منها. فى أسفل الصورة من على اليسار - فى الزاوية - ترون سيدة مسلمة مذبوحة ومن كبر بطنها نستنتج بأنها كانت حاملاً.



صورة مكبرة تعبر عن وحشية عباد الصليب

سيدة مسلمة تحاول الهروب بعد اغتصابها وتروها هاربة من الشباك


أنهم يقطعون المسلمين أحياء كما يُقطع الجزار الذبيحة وتلاحظون بأن الصليبيون يقطعون المسلمين من القسم الأسفل ومن بين الأفخاذ كى يجعلوهم يقاسون العذاب قبل الموت. ما زال أحفادهم يفعلون نفس الشىء تحت أسم الديمقراطية الكاذبة.

تقطيع رؤوس المسلمين ورميهم على الأرض من قبل الصليبيين الكفرة


حرق المسلمين أحياء بعد تقييدهم. اصــحوا يا مسلمين


ذبح النساء من قبل حملة الصليب

رؤوس أجدادنا على أسنان الرماح الصليبية


جنود الصليب يرفعون رؤوس أجدادنا الكرام على أسنة الرماح


صليبى يذبح شيخاً مسلماً عُزّل من السلاح


قتل النساء المسلمات كان وما زال واجباً دينياً للصليبيين

قتل علماء الإسلام الغير مسلحين. يفعل الصليبيون الآن مثل هذا لكن بطرق خفية. اسألوا الحكومة الباكستانية كم من عالم ذرى باكستانى كان قد دبرت له حوادث أدت لقتله فى بريطانيا وفى أمريكا والبلاد الغربية الأخرى. لا تنسوا بأى شكل من الأشكال تلك العالمة المصرية النابغة والتى كانت تلقب بـ "مدام كورى" نسبة لتك العالمة الأوروبية الفذة. لقد تم قتلها فى أمريكا بحادث سيارة مدبر



عندما كان الصليبيون يعيشون فى زمن الخرافات والخزعبلات، كان العرب متقدمون جداً فى مختلف العلوم، حتى أن العلماء المسلمون العرب كانوا أوّل من حسبوا وبطريقة صحيحة المسافة ما بين الأرض والقمر. حتى أن بعض علماء دمشق كانوا من أوّل من صرح بأنه إذا تم تقسيم الذرة - نعم هذا الأمر صحيح - يمكن تدمير مدينة بحالها مثل كبر مدينة بغداد. الصورة لعلماء المسلمين فى دمشق.


الغرض من نشر هذه الصور هو تذكير الأمة الإسلامية بما فعله الصليبيون بأجدادنا وهو يماثل تماماً مع ما يفعله الصليبيون الحاليين مع ابناء الإسلام. باستعمال أسلحة الدمار الشامل. طبعاً هذا بالتعاون مع خونة العرب حكام عكا الجدد.
ملحوظة :
سوف تلاحظون التشابه ما بين فعل الأجداد عبدة الصليب الأمس واليوم. لاتسنوا سجن أبو غريب، وما رأينا من صور أبسط بكثير مما لم نرى بعد.
تذكروا الشر لا يغّير طبعه بل وجهه.



د. فيصل شوقى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق