علنا كشعوب متخلفة لم يبق لنا من الثروات الا الترابط الاجتماعى والذى كا من مظاهره الشهامة والنخوة والشعور بالغيرة على الجارة فى الشارع والحارة والوقوف جنباً إلى جنب فى المناسبات من أفراح ومآتم وغيرها أما الان فهذه الثروة أيضاً تتلاشى فالاخ لا يسأل عن أخيه وظهر التحرش وغيرها من السلوكيات المشينة والانانية وانا مالى والمحصلة أن الثروة أصبحت صفر فلا تقدم علمى ولا خلقى ولا ترابط إجتماعى ومن ثم لولا رحمة الله لهلكنا ومن ثم لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق