الخميس، 18 أبريل 2013

الدعم النفسي.الاستاذة: نصيرة برجة محمد يبيطش اخصائية نفسية باريس

كثير منا ....يحتاج الى الدعم النفسي ....

للبوح بافكاره ...بامنياته بنجاحاته

بالامه النفسيه ....

الكثير منا يريد ان يتغير للافضل .....ومن اراد التغيير فالامر بسيط لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم( وغير معتقدك ليس الديني وانما مفهوم الحياة) وتعلم كيف تغير .....؟؟؟؟

ومن هذا الموضوع سوف نبدأ بذان الله بدروس في كيفية تقديم الدعم النفسي ....للافضل ...للسعاده ....او هي بالاصح برمجه نفسيه اجتماعية للحياة بشكل آخر ايجابي ...

هي مسالة تغيير ....وايمان بالتغيير .....


هذا الدرس النفسي سوف نكون جميعا ....في محتواه نطرح همومنا الامنا طموحنا ....للتغيير للافضل ....

بطريقه جديده وهي بطريقة التامين النفسي ضد المشاكل ....المتغيرات في الحياة .....المتلاحقه ...


شهد الكلام في هذا الموضوع .....لابد ان نخرج بكلمات لها قوة التأثير الايجابي فينا .....تاثير اجتماعي ونفسي ....ليصبح بطريقتنا تأمين نفسي شامل ضد معترك الحياة والمتاعب ....

هناك كلمات قراتها ولها تاثير عجيب ...فاقرأو معي بكل وعي ذاتي واستبصار ....في هذه الكلمات باستشعار قوتها ....بغض النظر عن قائلها ...
- (الفعل وليس المعرفة هو الغايةالعظمى من الحياة)توماس هنري
2- (لكل جهد منظم عائد مضاعف)جيم روبن
3- (اذا لم ترضى سوى الأفضل ستحصل عليه)دبليو سامرست
4- (لا شيء يتغير بل نحن الذين نتغير)هنري دايفد
5- (ان العقل هو الذي يجعلك سعيدا او تعيسا)ادموند سبنسر
6- (التفكير اصل كل فعل)رالف والدو
7- (الانسان حسب ما يؤمن به)انتوني تشيكوف
8- (ان من يحقق شيئا يحققه لايمانه بالقدرة على تحقيقه)فيرجل
9- (لا يمتلك شيء قدرة علي، غير تلك التي أمنحه اياها
من خلال تفكيري الوعي) العبقري الفذ(أنتوني روبنز)

10 - ( بتفكيرنا بترديدنا الايجابي ...لكلمات قوية التأثير ايجابية سوف نمتلك فكر وحقيقة وقناعات كافية للتامين النفسي ضد مشاكل الحياة ) الدكتور

ارجو رجاء خاص كل من لديه كلمات قويه معبره تؤثر ايجابيا في تفكيرنا

ات يزودنا بها ....فالموضوع عام وليس حكرا على شخص بعينه


تقبلوا تحياتي ....ولا تنسوا بترديد الكلمات المفيده


الدعم النفسي لتلاميذ المدارس
كثيرا ما يصاب التلاميذ بالحزن والكآبة أو الخوف من العمل الجماعي مع الزملاء أو قد يلقون مشاكل في تعلم القواعد الإملائية أو التكيف مع باقي التلاميذ،
يلتزم كل مشتغل في هذه المكاتب بعدم إفشاء الأسرار ويقدم خدماته لمن هم في حاجة إلى الدعم النفسي مجانا، وإذا شأت يمكنك الإتصال بالخبراء الأخصائيين عبر شبكة الإنترنت لتوضيح القضايا المتعلقة بالدخول المدرسي وعسر القراءة والفهم أو النشاط المفرط لدى الأطفال، أما المدرسون فسيجدون إقتراحات متنوعة كموضوعات فض النزاعات، وقد وضعت كذلك رهن إشارة علماء النفس معلومات متخصصة لتعميق البحث العلمي.

الرسالة: من المهم أن نحسن النوايا قبل البدء في العمل وأن تكون رسالتنا "من فرّج عن مسلم كربة فرّج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة".
تسعى التخصصات المختلفة للعمل على تقليل الآثار السلبية الناجمة عما يتعرض له الأفراد حين يمرون بأزمات أو كوارث من قبيل الحروب أو الأزمات الاقتصادية أو الكوارث الطبيعية كالزلازل والبراكين وغيرها... ومن بين هذه التخصصات أو على رأسها يأتي مجال الخدمة النفسية، والذي يهتم بسلامة الفرد النفسية، ومساعدته على إعادة القدرة على التأقلم مع الأوضاع التي يمر بها أو مرت به.
تعني "المساندة النفسية" مساعدة الأفراد على فهم الحدث الضاغط بشكل أفضل وإمدادهم بالمصادر وأساليب التكيف مع هذه الضغوط، وقد يكون الدعم بمشاركتهم وجدانيا ومساعدتهم على التنفيس الانفعالي أو بتقديم المعلومات ومساعدتهم على إعادة تنظيم أفكارهم؛ وهو ما يمكنهم من التخفيف التدريجي من الآثار السلبية للحرب، وتقليل ما خلفته من أعراض نفسية، سواء من الناحية الفكرية أو الوجدانية أو الجسمية.
هذا.. ويقوم بدور المساندة النفسية غالبا أخصائي نفسي مدرب؛ حتى يتمكن من التعامل مع ضغوط الأفراد بطريقة حرفية ومهنية سليمة، فمن المفترض أنه يقوم بتشخيص الحالة، ثم علاج ما يمكنه في حدود خبرته وتأهيله العلمي، أو التحويل للمختص لو كان هناك ما يخرج عن قدرته على التعامل معه كالتحويل للطبيب النفسي.
وتتفق معظم الكتابات التي تتناول فرق المساندة النفسية على ضرورة أن يشتمل الفريق على أخصائي نفسي مدرب، بالإضافة إلى طبيب نفسي، كذلك يشتمل الفريق على أخصائي اجتماعي.
بالإضافة إلى المتطوعين من غير الدارسين الذين يتم تدريبهم بحيث يمكنهم المساعدة في مثل ذلك. ويتم التدريب على عدة مهارات للفريق الذي يقدم المساندة النفسية للمتضررين في الأزمات المختلفة منها:
1- التدريب على أساليب التواصل الفعال.
2- التدريب على تشخيص الاضطرابات المختلفة التي يشيع ظهورها في مثل هذه الحالات، كالقلق، والمخاوف، والاكتئاب.
إلى غير ذلك من الاضطرابات مع الإلمام بأعراض كل منها لتشخيصه. وما يجب التنويه إليه إلى أن المساندة النفسية على الرغم من كونها اصطلاحا عاما يصلح للمواقف المختلفة، إلا أن هناك فروقا نوعية يجب أخذها في الاعتبار، مثل: المساندة النفسية للأطفال والتي تحتاج لخبرة في التعامل مع الأطفال، فالطفل قد يصعب عليه التعبير عما أصابه في صورة كلمات، كما يصعب علينا توصيل ما نريده له بنفس الطريقة، وهنا يجب أن نكون على دراية بالوسائل الأخرى والتي تشمل: الرسم، واللعب، والسيكودراما.
1- دليل المساندة النفسية للراشدين والمراهقين
2- دليل المساندة النفسية للأطفال
3- المراجع
4- طبع الملف كاملا
عزيزتي المرأة والأم..
هل نكون على قدر الاستحقاق الذي يلفنا ويحيط بنا ويهدد وجودنا؟
لا داعي للحيرة..
فعلينا أن نجرب.. وأن نزداد ثقة بأنفسنا؛ فقط لأن الحملة الأمريكية الصهيونية شرسة جدًّا على كل الأمة العربية والإسلامية..
وفقط.. لأننا علينا أن نتحرك..
أن نعمل شيئا..
وألا نقف مكتوفي الأيدي..
كان الأمر صعبًا عليّ في ذلك اليوم الذي قررت فيه أن آخذ ولديَّ من عوالم طفولتهما المستريحة والهانئة..
لا.. ربما ستأتي أيام تأخذ منا كل لحظات الهناء والراحة..
كان الأمر شاقًا عليّ والمهمة عسيرة..
إذ كيف تحدّث فتى في العاشرة وفتاة في السابعة عن الحرب المحتملة وصورها البشعة؟!!
وقد كان..
استجمعت أطراف شجاعتي، ورحت أحدثهما بهدوء عن الحرب التي قد تطال الجميع..
بادئ الأمر فزعَا وكرهَا الحديث والموضوع، وكان عليّ أن أكون واقعية.
فعاودت القول: ألا تشاهدان ما يحصل كل يوم في فلسطين؟ ألا يتشرد الأطفال هناك، والنساء والرجال وتهدم البيوت ويزداد الصهاينة إجرامًا وعنفا؟
وكانا ساكتين.. لكني تابعت..
قد يحصل مكروه ما فجأة..
قد تقوم الحرب وتتهدم البيوت.. وقد يموت الأهل ويبقى الأطفال؛ فيجب أن يكونوا أقوياء وأبطالاً وشجعانًا..
وقد يحدث طارئ وأنتما في المدرسة.. وقد لا أكون أنا ولا أبوكما بقربكما.. فما عليكما إلا أن تتسلحا بالقوة والصبر والشجاعة..
وأعترف أن خطابي كان قاسيًا على طفولتهما!!
لكن طفولة أبنائنا في كل مكان ليست أهم ولا أحسن من طفولة الأولاد في فلسطين..
فعلينا أن نتساوى جميعا في مواجهة أعدائنا..
وأمريكا ستحاول تركيع الجميع..
وإسرائيل تزداد إجرامًا وعتوًا..
عادا ينصتان بهدوء وعبوس.. بالتأكيد ما كانا يحبان أن يسمعا ما قلته وما تلفظت به، لكن.. كان لا بد أن يكون الأولاد مطلعين على ما يحيط بنا.. ومن يدري فربما بين لحظة وأخرى يصبح الكلام حقيقة، وبالتالي أكون قد ربحت بضع كلمات من نوعية الإرشادات والنصائح.  
عينات من النصائح والإرشادات التوجيهية للأطفال
أهم شيء ألا تخاف.. ألا تبكي.. ألا تنهار.. عليك أن تكون شجاعًا جدًّا، إذا ما وجدت نفسك بعيدًا عن عائلتك..
ابحث عن جماعات من الناس والتحق بها.. لا تحاول أن تختبئ مثلا لوحدك في مكان ما..
تذكر جيدًا بقية أفراد العائلة من المعارف والأقارب، واسأل الآخرين أن يأخذوك إليهم..
من المهم أن يتزود الأولاد بمفكرة صغيرة عليها بعض أرقام الهواتف والعناوين..
الابتعاد عن أماكن وجود بعض الأخطار؛ كأسلاك الكهرباء، ومصادر الغاز والطاقة الأخرى..
وتبقى النصيحة الأهم والأولى في تدريب الولد على عدم الجزع الذي قد يصيبه بالانهيار. وقد نفرح إذا ما علمنا أن الطفل يطمح لتحمل المسئولية، وعلى هذا الأساس سيتفهم الأولاد الأمر، وسيعملون معنا لرسم خطة محكمة في حال حدوث طارئ ما..
وعلى أمل ألا يحدث إلا خير.. نوكل أمورنا لله ونتكل عليه ونسلم أنفسنا إليه؛ فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.. ووحده الذي ينجينا من تجبر كل الطواغيت والظالمين أينما كانوا.     
اقرأ أيضا :  
  • شارك في ساحة الحوار: نداء من أم....هل من معين ؟؟؟
         برنامج الدعم النفسي :-

نفذ الهلال الأحمر  في فبراير 2010م  ورشة عمل حول برنامج الدعم النفسي وعقدت هذه الورشة لأول مرة بحضور وفود مثلت مجموعة من  الجمعيات الوطنية في منطقة الشرق الأوسط و شمال أفريقيا ( MENA)  و مجموعة مستشارين للهلال الأحمر من الخارج و ذلك لمناقشة وإقرار النسخة العربية من دليل التدريب على الدعم النفسي وتعديله ليصبح مناسبا للتطبيق في المنطقة آخذين بعين الاعتبار قيمنا الدينية والثقافية المتميزة عربياً وإسلامياً وتاريخياً - حيث أن الدليل الصادر من الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر لا يتناسب مع منطقتنا و قيمنا الدينية فكان لابد من صدور النسخة العربية له بصورته الجديدة المعدَّلة ، وبعد ذلك اللقاء تم إصدار الصورة النهائية.
و قد قام فريق قطر لبرنامج الدعم النفسي بهذا الجهد الكبير مع فريق من المستشارين ( و ذلك قبل عدة أشهر من الاجتماع )  بالإضافة إلى العديد من الجمعيات الوطنية لعدة دول في منطقة MENA .
تُلقي الأحداث الحرجة كالكوارث، والنزاعات، والحروب، والحوادث، والأوبئة الصحية بتبعات اجتماعية ونفسية تضعف غالبا قدرة الناس على مواصلة حياتهم. وقد قدم متطوعو الصليب الأحمر والهلال الأحمر الدعم لمن تأثروا بهذه الأحداث الحرجة، مستجيبين للمعاناة الإنسانية بطرق عملية مختلفة، وبالتالي فإن هذا الدليل موجه للقائمين على تدريب متطوعي الصليب الأحمر والهلال الأحمر على الدعم النفسي .
وقد ناقشت الورشة دور الدِّين في تأهيل المصابين بالصدمات النفسية – حيث أن التراث الإسلامي مليء برصيد هائل من الدعم النفسي مثل الإيمان بالقضاء والقدر - خاصة أن الدين يحث على الجانب الإيماني والروحاني وقد أخذ البرنامج في الاعتبار ثقافة الإنسان وتراثه وحضارته .
وكان الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر قد أسس مركزا مرجعيا للدعم النفسي يشارك منذ ذلك الوقت في تطوير نشاطات الدعم النفسي ومساعدة الجمعيات الوطنية على تقديم هذه الخدمة للمحتاجين من الناس .. وقد تم وضع دليل للتدريب على الدعم النفسي كجزء من برامج الاستجابة للكوارث والتأهب لها وكذلك البرامج الصحية مثل مكافحة مرض نقص المناعة المكتسب الايدز أو برامج الرعاية الاجتماعية .
* ويقوم الهلال الأحمر يقوم حالياً بالمشاركة في إصدار دليل تدريب المدربين لبرنامج الدعم النفسي . بانضمام عدد من الأخصائيين الاستشاريين ، وهناك مشاركة فاعلة للفريق في دورات الإسعاف الأولي المجتمعي ( حيث يحتوي على جزء من الدعم النفسي ) علماً بأن البرنامج يستهدف الشرائح التالية :
غير المتخصصين: ( العاملون بالحقل الطبي ، أئمة المساجد ،المدرسون ،الدفاع المدني ) والعاملون في حقل الإغاثة أو مناطق الكوارث.

يُذكر هنا أن الهلال الأحمر  كان قد نفذ ف برنامجاً تدريبياً لمساعدة الأطفال والمراهقين عقب الصدمات، بالتعاون مع المركز الدولي لعلاج الصدمات النفسية بجامعة ميزوري بالولايات المتحدة وجامعة بلفاست بالمملكة المتحدة والهلال الأحمر الفلسطيني.
وقد كان هدف البرنامج التدريبي هو إعداد وتدريب الآباء والأمهات والعاملين في مجالات الطب والصحة النفسية والخدمة الاجتماعية والتربية والتعليم من خلال ورش العمل التي تتضمن عناصر شتى، منها: شرح الطبيعة النفسية للأطفال والمراهقين ومراحل نموهم وتطورهم، ومعرفة ردود الأفعال النفسية للأطفال وقت الصدمات، وأعراض وعلامات حالات التوتر النفسي عقب الصدمات، وأنواع المعالجات المفيدة لهؤلاء الضحايا من الأطفال، وطرق تطبيقها، وطرق الوقاية من المضاعفات النفسية عقب الصدمات ... وبلغ عدد المستفيدين 70 متدربا. وقد كانت هذه الدورة هي الأولى في تركيزها على قضية الطفل . وكان الهلال قد أصدر نشرة " التعامل مع الأبناء وقت الحرب " والتي تناقش وتستعرض عدة جوانب في أسلوب التعامل مع الأبناء ، والتي أعدها أخصائي في الطب النفسي ومحاضر في جامعة الملكة في بلفاست وهو طبيب متطوع في الهلال الأحمر .
إلى جانب ذلك شارك الهلال في مؤتمر الطفل الفلسطيني الواقع تحت الاحتلال العسكري وسياسات التمييز والذي عقد في مدينة رام الله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق