على المغاربة أن يسجدوا ويركعوا للسيد أندري ازولاي الحاكم
الرسمي في مهلكة الجنس والشواذ.وهو الرجل القوي الذي يتمسك بخيوط اللعبة
وله السلطة الكاملة في المحافل الدولية وهو عضو في منظمة الصهيونية الدولية
وممثل عن الصهاينة المغاربة في المؤتمرات الدولية.أما الشعب المغربي
المسكين مجرد بهائم وعبيد تأكل وتنام إلى أن تصلخ في المجزرة.وهكذا تتلاعب
الأمم الحية بالشعوب المحرومة التي لا تستحق حياةً سعيدة بين الأمم الحرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق