لا جدل ولا هم يحزنون ، كل ما في الأمر هو أن الذين أتوا به ونصبوه رئيسا 
تحت وصايتهم أدركوا أنه آن الأوان لأستبداله بعد أن تزايدت رائحة الفضائح 
المالية وبلغت أنوف العام والخاص ، لذلك فهم لم يستقروا بعد على الشخصية 
المناسبة لأستكمال لعبة السياسة في الجزائر ، فهو منذ مدة بل قل طيلة هذه 
العهدة رئيس صوري لا أكثر ولم يعد يقو على مواجهة بارونات الفساد من العسكر
 الحاكم.
امين
امين
 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق