إزاحة المخابرات للسعيد بوتفليقة، رأس العصابة البوتفليقية المدبر لكل 
شؤونها، تلك التي أمضى فخامته فترة حكمه في التمكين لها دافعا بالفساد إلى 
أقصاه ، يمثل النهاية الفعلية لعهد هذا اﻷخير … اﻷخير ظل يمني نفسه بقلب 
دفة الحكم لصالحه وتتويجه سلطانا أبديا و ظلت الجهة الأخرى تساعف هبله.. 
لكنه بعد 14 سنة من سحب شنب السبع يفيق أو يغفو ليكتشف أن الثابت ثابت و 
المتغير متغير ..
 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق