الاثنين، 3 ديسمبر 2012

انظروا مادا جلبت فتاوي تكفير صدام حسين رحمه الله صور




























هناك 6 تعليقات:

  1. الله يرحمك ياصدام حسين ..عشت رجلا ومت شهيدا ...من كفرك يذهبالى مزبلة التاريخ غير ماسوف عليه ..هل شقوا على قلبك ...الله يرحمك والى الجنة الفردوس الاعلى مع ابي ان شاء الله

    ردحذف
  2. عراب الحرب برنار ليفي ينتقد خيار الإسلام في التشريع



    بعد خمسة أيام من مقتل العقيد الليبي معمر القذافي، انتبه قادة المجلس الانتقالي الليبي إلى أن جثته بدأت تتعفن وسط الإقبال المتزايد من الليبيين لمشاهدتها رفقة جثتي نجله المعتصم ووزير الدفاع أبو بكر يونس.

    دفعت هذه الظروف منظمة هيومن رايت ووتش للتحذير من خطورة الأوضاع الإنسانية في سرت عقب سقوطها، فيما أعلن مصطفى عبد الجليل عن تشكيل لجنة تحقيق في مقتل القذافي استجابة لطلبات دولية.

    قالت منظمة هيومن رايت ووتش في بيان إن ثلاثة وخمسين شخصاً يعتقد بأنهم من مؤيدي القذافي أعدموا في فندق ''مهاري'' بمدينة سرت الأسبوع الماضي، وأشارت المنظمة إلى أن الفندق يقع في منطقة كانت تحت سيطرة الثوار. ودعت المجلس الانتقالي إلى ''إجراء تحقيق فوري وشفاف فيما وصفته بالإعدام الجماعي الظاهر وإحالة المسؤولين عنه على العدالة''.

    وفي مصراتة حيث يوجد جثمان العقيد القذافي في ثلاجة خاصة باللحوم، تواصل إلى غاية أمس توافد الليبيين لأخذ صور تذكارية مع جثة العقيد المقتول، دون أدنى اعتبار لحقوق الإنسان. وفي هذه الأثناء، أشار تقرير لوكالة رويترز للأنباء أن جثمان القذافي يزداد لونه اسودادا رفقة جثتي معتصم وأبو بكر يونس، نظرا لأن باب وحدة التبريد يظل مفتوحا باستمرار للسماح لموكب الأشخاص الذين يريدون إلقاء نظرة على الجثامين.

    وقد دفع ذلك حراس المكان إلى وضع أغطية بلاستيكية على الجثث مع تسرب سوائل إلى وحدة التبريد بالسوق القديمة في مصراتة، كما شرع في توزيع كمامات جراحة على الأفواه دون أن يتم توقيف أفواج الزائرين.

    وأمام هذا المشهد الكارثي، من الناحية الإنسانية، لم يفصل قادة المجلس الانتقالي في توقيت تسليم جثة العقيد لأهله من قبيلة القذاذفة، التي أصدرت في سياق آخر، بياناً اتهمت فيه القرضاوي بالوقوف وراء جريمة اغتيال القذافي بعد فتواه الشهيرة بإباحة قتله وتحريضه على ذلك.

    وقال البيان إن أي تحقيق من جهة دولية لا يأخذ بعين الاعتبار هذا التحريض الصريح على القتل لا يمكن الالتفات إلى مصداقيته. وأرجع بيان قبيلة القذافي فتوى إباحة دمه على لسان القرضاوي إلى الخصومة التاريخية بين القذافي وبين الإخوان المسلمين الذين يعتبر القرضاوي مرجعهم الديني.

    خارجيا، ندد الزعيم الكوبي السابق فيدل كاسترو أمس بحلف شمال الأطلسي، بسبب دوره في الإطاحة بنظام القذافي، قائلا إن ''التحالف العسكري الوحشي أصبح أكثـر أدوات القمع غدرا التي عرفها تاريخ الإنسانية''. بينما أفادت صحيفة ''ديلي ستار صانداي'' بأن معركة تجري بين المسلحين الليبيين الآن حول من يحصل على مكافأة المليون جنيه استرليني لمن يعتقل العقيد القذافي أو يقتله.

    أما بخصوص الحكومة الليبية المقبلة، فقد أعلن مصطفى عبد الجليل رئيس المجلس الانتقالي الليبي أمس، أن المحادثات جارية بشأن تشكيل حكومة مؤقتة جديدة وتوقع اتخاذ قرار خلال أسبوعين.

    في وقت بدأت تصريحاته حول اعتماد الشريعة الإسلامية مصدرا للتشريع وإلغاء القوانين التي تتعارض معها، تثير ردود فعل متباينة حول مستقبل ليبيا، قبل أن يعاود عبد الجليل التوضيح على أن إسلام ليبيا معتدل، خصوصا بعد أن انتقد هنري برنار ليفي مستشار الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، و''عرّاب'' الحرب في ليبيا، تصريحات عبد الجليل. وقال برنار ليفي، بنبرة تدعو الليبيين إلى رفض موقف عبد الجليل، ''شخصيا لا يتصور أن الليبيين سيقبلون بمفهوم قديم للقانون، النساء في بنغازي، الثوار في مصراتة، أمازيغ جبل نفوسة، المدافعون عن حقوق الإنسان، هؤلاء لا أتصور أنهم يقبلون بمفهوم تقليدي للقانون''.

    ردحذف
  3. مثال من تقلب الفتاوي السياسية الوهابية الفاسدة المضلة :

    بعد إعدام صدام حسين توالت بيانات منسوبة لبعض " كبار " علمائنا حول تكفير أو عدم تكفير صدام .

    وكأنها مهمة مؤرقة تتطلب تدخل " كبـــار " العلماء لبيان حال ومصير رجل رحل عن هذه الدنيا وأصبح بين يدي خالقه ، بينما الدنيا مليئة بالأحداث والمهام العظام التي لا نسمع فيها لهؤلاء العلماء " الكبار " أي صوت ولا نتابع أي بيان ، وكأنها تحدث في كواكب أخرى .

    ومنذ أيام معدودة أصدر الشيخ ابن جبرين بياناً تضمن تكفير الشيعة . وكأنه ينقص الأرض العراقية المزيد من وقود الفتنة . وكأن الحكم على عقائد أكثر من مائتي مليون إنسان لا يشترط له مجامع ولا آراء جماعية ولا وجه فيه لاعتبارات المصلحة ودرء الفتنة التي ترفع كلما تعلق الأمر بالحكام .

    لقد تابعنا اهتمام " كبار " علمائنا بأحوال صدام مرتين ، مرة حين احتل الكويت واقترب خطره من بلادنا ، ومرة حين أعدم وهو ينطق الشهادتين .

    في المرة الأولى صدرت الفتوى بتكفيره حتى وإن صلى وإن صام بحجة أنه بعثي ، وفي المرة الثانية تضاربت الفتاوى حول صدام ، ولكن الاهتمام بحاله ومصيره استقطب الكثيرين .

    ولو تساءلنا عن الجامع بين توقيت ومناسبة هذه الفتاوى لوجدنا أنها تكمن في وجود المصلحة السياسية في إصدار هذه الفتاوى في المرة الأولى وغياب الخطر السياسي عنها في المرة الأخيرة .

    لا يتحرك هؤلاء العلماء نحو إصدار فتاوى التكفير التي تمس القادة والزعماء إلا حيثما توجد المصلحة السياسية المحلية أو يغيب الخطر السياسي المحلي .

    في المرة الأولى كان واضحاً أن الفتوى بكفر صدام تخدم المصلحة السياسية المحلية ، فهذه المصلحة تقتضي السماح بدخول أكثر من نصف مليون جندي غربي إلى أراضينا لحمايتنا من " احتمال " و " إمكانية " غزو صدام لأراضينا !!.

    كان واضحاً أن القوات الغربية ستدمر العراق ، ولكن الفتوى بكفر صدام كانت كافية لاختزال العراق في حاكمه وعدم إشغال الأذهان بأحوال " إخواننا أهل السّنة " في العراق ممن يتم الحديث عنهم والبكاء عليهم في هذه الأيام !!

    حدود المصلحة السياسية هي الفتوى بكفر صدام ، ولكنه ليس مسموحاً للفتوى أن تتدخل أو أن تظهر حين يتم تجاوز " تحرير " الكويت إلى " تدمير " العراق . وليس مسموحاً لفتاوى التكفير أن تتدخل أو أن تصدر للحديث عن حكم بقاء القوات الغربية في أراضينا لمدة ثلاثة عشر عاماً بعد " تحرير " الكويت ، ولا عن حكم الاتفاقيات العسكرية التي أبرمت بين أمريكا وغيرها وبين حكام بعض الدول الخليجية ، ولا عن حكم القواعد الأمريكية الضخمة التي أنشئت في بعض الدول الخليجية واستخدمت لضرب العرب والمسلمين ، ولا عن حكام الدول الخليجية التي أسهمت بشكل مباشر في احتلال أفغانستان والعراق !!.

    ترى ، لماذا لم نتابع من " كبار " علمائنا فتاوى بتكفير حاكم بعثي راحل اسمه حافظ الأسد ، وينتمي إلى الطائفة العلوية أو النصيرية ، وتعرض أتباع المذهب السنّي على يديه لمذابح مروعة ؟!

    ردحذف

  4. لماذا لا نرى ولا نستطيع أن نرى فتاوى بتكفير حاكم بعثي حي اسمه بشار الأسد ، وينتمي إلى الطائفة العلوية ويحكم بالحديد والنار ؟!

    لأنه لا يوجد مصلحة سياسية تقتضي صدور مثل هذه الفتاوى ؟!

    وماذا لو صدرت ؟!

    هناك خطر سياسي سيطال أصحابها ، ولذلك فإنها لن تصدر .

    إن أراد المرء أن يفتش في فتاوى علمائنا عن تكفير حكام بأشخاصهم وأعيانهم فسيجد فتاوى بشأن بعض الحكام الذين استدعت المصلحة السياسية تكفيرهم .

    هناك فتوى بتكفير القذافي صدرت في مرحلة من مراحل مشاكساته السياسية معنا ، وهناك فتوى بتكفير صدام حسين صدرت بعد غزوه الكويت والاحتياج إلى استدعاء القوات الأجنبية .

    السلطة في الجزائر انقلبت على الإنتخابات وأعاقت وصول الإسلاميين إلى السلطة ، ولكن فتوى التكفير لم تصدر ، ولو اقتضت المصلحة السياسية المحلية صدورها لصدرت .

    الأحزاب الأفغانية المعادية لحركة طالبان استدعت القوات الأمريكية وتحالفت معها وخضعت لاحتلالها واحتمت بقوات الاحتلال ولا زالت تحتمي بهم . المعارضة الصومالية استدعت القوات الأثيوبية والأمريكية لطرد المحاكم وتسليمها الحكم . الحكومة التونسية منذ عهد الحبيب بورقيبة إلى عهد زين العابدين بن علي واجهت وحاربت بعض المسلمات أو التكاليف الدينية ، ولكن فتاوى التكفير لم تصدر ، ولو اقتضت المصلحة السياسية المحلية صدورها لصدرت .

    ردحذف
  5. وهكذا ، فالدولة تواجه ثقافة التكفير ، وتتحدث عن الفئة الضالة ، ولكنها تبحث عن فتاوى التكفير وتستصدرها حين تقتضي المصلحة السياسية صدورها ، مثلما حدث عند تكفير صدام حين هدّد حدودنا ، ومثلما حدث عند تكفير القذافي في مرحلة سابقة من مراحل مشاكساته السياسية معنا .

    والدولة أيضاً تغض الطرف عن ثقافة التكفير حين لا تمس مصالحها السياسية المباشرة ، مثلما هو الحال مع الفتاوى التي أعقبت إعدام صدام أو الفتاوى بشأن كفر الشيعة أو الموقف من حزب الله أثناء العدوان الإسرائيلي الأخير على لبنان .

    و " كبـار " العلماء يتجنبون تكفير الطوائف المذهبية الأخرى الموجودة في مجتمعنا ويتجنبون الخوض في أعظم القضايا السياسية ويتجنبون تكفير الزعماء والقادة المتصالحين معنا ، لأن الخطر السياسي المحلي يحيط بهذه الفتاوى . بينما يتدافعون نحو تكفير الزعماء والقادة الذين تقتضي المصلحة السياسية المحلية تكفيرهم أو يغيب الخطر السياسي عن تكفيرهم حتى وإن كانوا قد أصبحوا في عداد الأموات ، ويتدافعون نحو تكفير الطوائف المذهبية في البلدان الأخرى ، وذلك فقط عندما تقتضي المصلحة السياسية المحلية ذلك أو يغيب الخطر السياسي المحلي عن هذه الفتاوى ، حتى وإن كانت تصدر في ظروف لا تخدم إلا المحتل الأمريكي أو المحتل الإسرائيلي . وصدق رسول الله القائل ( إن الله لا يقبض العلم انتزاعاً ينتزعه من العباد ولكن يقبض العلماء حتى إذا لم يبق عالماً اتخذ الناس رؤساء جهالاً فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلّوا وأضلّوا ) !!
    مدونة نعمان عبد الله الشطيبي صفاقص تونس 2013
    للموضوع مراجع

    ردحذف
  6. ليه ياعثمان الخميس .. تقول لا يجوز الترحم على القذافي ..فهو مسلم ...الله يرحمك يا قذافي ....عمل ما عمل ..وما هو الفرق بينه وبين ملوك السعودية المنبطحين لامريكا ...هذه فتاوي سياسية على المقاس ..لو امريكا احبت القذافي ...او ملك السعودية او الكويت احبه..كما احب حسني مبارك وطالح اليمن والفاسد الذي حرم لبس الحجاب واحل الخمر والمعازف في تونس ...وتحدى الاسلام والله زين العابدين بن علي ...السيئ السمعة ويستقبله ملكم التافه استقبال الابطال ..كفره يا عثمان الخميس ادا كنت راجل واطرده من السعودية ...عمل اكثر من القذافي ..تحدى الله هدا زين العابدين ..وحرم الحجاب ..بالمنع عن طرق الشرطة والسجن وتعذيب المسلمات والمسلمين .. هذا مثال فقط ..ملككم يستعين بالكفار لهدم العراق ...واستعماره واذلل المسلمين وعاث فسادا في الارض في العراق البحرين اليمن ..قتل وشرد الملايين انه مجرم حرب امريكي كفره ....هل يامر الله بذلك ..هل يجوز استعمار السعودية ..باستعمال قوة كافرة ..لاننا نختلف معها ..وا ظلمناها ..الاية واضحة وان طائفتان من المؤمنينن اقتتلوا ...لم ينزع الله عنهم صفة الايمان في الاقتتال بينهم ....والحديث يطول ...والله ياعثمان الخميس كنت احبك في الله ...والان اني اكرهك في الله ....وجميع كتبك..cd .dvd.k7.doc.wi.سوف ارميها الى مزبة التاريخ ....ادا كنت متعلم واو استاذ طالب علم ..او مفتي ...كن حياديا ولا تخاف الا الله ...الوهابية في اصلها قامت على الثورة والقتل والجرائم ..والادهى انها صنيعة المخابرات الانجليزية ...اقرا التاريخ يا عثمان الخميس ...انه الانحطاط ...هل ملككم ليس له اخطاء كبيرة جدا .شوف الى العراق كل اللي صار بسببملككم والله سوف يحاحب وتحاسبون معه عن كل امراة اغتصبت من طرف جنودكم او الجنود الامريكان ..كل قتيل سوف تحاسبون عنه ..ولن تغني عنكم كتبكم الضالة المضلة ..شوف الى لبنان ماذا فعلت السعودية في اليمن افغانستان ..انه الفساد العظيم جدا لم يفعل ذلك اي حاكم عربي الاملك السعودية السيئ السمعة ..لقد كفره المسعري ...هل نكفره انا ..البسيطة ...لا اكفره انه ملك مسلم ..وان طغى وزني وقتل الابرياء وسجن العلماء وسرق اموال السعودية وسلمها للبنوك الربوية ..واستعمر الشعب السعودي بجيش من الامراء ..التافهين ..المستغلين للدولة السعودية ..هل عمل ذلك الرسول وامر بتفضيل ابن الحاكم... عن مسلم عادي في المال او العطايا .....والكثير من الامور ...الحديث طويل طويل ...جدا..ليس هدا مكانه ....اتحداك عثمان الخميس اليس روتانا السعودية اكثر عهرا وفسادا من القذافي ...اليس الملك السعودي الراحل يرحمه الله اكثر سوءا من القذافي وطالح اليمن وحسني مبارك ...لماذا لاتكفره ...لانك تخاف منه ..وقريب منك وسوف يقطع راسك وراس نسائك ويسبي بناتك للمتعة بهن .....فالبعيد اولى بالتكفير عندك ..اليس كذلك ...كل الدول العربية لا تحكم بالاسلام حتى السعودية ...فالدساتير مدنية القوانين وكلام النواب والبرلمان ..يمر ويطبق افضل من كلام الله جهارا نهارا ...فعندما يستحلون بيع الخمر او الزنى في المجالس البرلمانية بالقوانين...مثلا هل فعل الصحابة ذلك ...هل امروا بذلك ...اليس هذا مخرج من الملة ..ام انك تلوي النصوص على عاداتك ...وتقول القلب مسلم ..وقلب القذافي رحمه الله كذلك هل اطلعت عليه ...اتحداك ان تكتب مقالا عن اوباما وتقول فيه بصراحة انه كافر بالله ونجس ولا نتعامل معه بالتكريم ..كما فعل الصحابة مع ملك الروم ...هل تستطل ذلك ..انك يا عثمان الخميس شيطان اخرص ..لا تقول الحق وانك يا خميس من دعاة جهنم ...اني اكرهك في الله ..كتبك cd.dvd.k7.doc.wi.ss و افكارك التي عندي الى المزبلة.غير ماسوف عليها اذاكنت حيا الله يهديك الى الحق ..اذاكنت ميتا الله يرحمك ويرحم القذافي وصدام وعبد الله كمان عميل الامريكان ..الامر اليوم لله ..لا دخل لنا فيه ..اليوم يعني يوم القيامة ....13.02.2015 ابية عبد الله ..والسلام على جميع المسلمين والمسلمات سبحانك اللهم وبحمدك استغفرك واتوب اليك ..اشهد ان لااله الا انت .

    ردحذف