الاثنين، 17 ديسمبر 2012

تغريدات مجتهد اليوم 17/12/2012


اسأل الله لها الحماية
فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ
رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته
رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته
القدس تسجل كأول موقع على لائحة التراث العالمي الاسلامي
لماذا السلفية السعودية المعاصرة كثيرة اللعن والتفسيق..والتبديع..وهي لها الاف العيوب الظاهرة جاوبوني
2 ساعة sana abdellah sana abdellah @sannan61
الزيغد عبد الحميد الحقار الله لايسامحك في الدنيا والاخرة لانك ظلمتني وكيلك الله
اسأل الله لها الحماية ولعل في نشاط المهتمين بقضايا المعتقلين ما يكون سببا في فرج كبير وتطوى هذه الصفحة السوداء في تاريخ هذا الوطن
ومع كل هذا الحصار لم تتراجع ولم يبق في جعبة محمد بن نايف إلا استخدام ورقة زوجها وهو ما اخبرني المصدر بأنه بدأ به بطريقة خبيثة وقذرة
وهي الآن تعيش حصارا اقتصاديا واجتماعيا ونفسيا فتكاليف الحياة العادية عجزت عنها وايجار المنزل لم يدفع ولا تستطيع التنقل واقاربها يتحاشونها
وحينما أيس محمد بن نايف من تخليها عن النشاط حاول خداعها بأن زوجها سيطلق سراحه قريبا فكان ردها أن نشاطها من أجل كل المعتقلين وليس زوجها فقط
وليس غريبا رفض الداخلية تسليم السيارة لأن كل ما صودر منها في اعتقالات سابقة لم ترجعه الداخلية إليها بما في ذلك الجوالات وجهاز ايباد لأطفالها
عادت للداخلية وطالبت بسيارة زوجها المصادرة وقالت أنتم فتشتو السيارة وانتهيتم منها وهي ملك العائلة عليكم ان تعيدوها فرفضت الداخلية رفضا باتا
وحين انسحب هؤلاء لجأت لأصدقاء أبنائها وهؤلاء بدورهم تعرضوا للاستدعاء واضطروا للتوقف عن المساعدة فاصبحت بدون اي وسيلة نقل
في تنقلها وحركتها كانت تستخدم سيارات بسائق خصوصي وتم استدعائهم وإخبارهم أن مساعدتها في التنقل سوف تحسب عليهم مشاركة في نشاط ضد الدولة
وكانت الداخلية قد سحمت بدعم رسمي لأقارب المعتقلين الذين يلتزمون بالصمت على وضع قريبهم المعتقل وبالطبع حرمت هي من ذلك لأن لم تصمت
وحين فزع بعض الطيبين في مساعدتها تتبعتهم الداخلية واحدا واحدا وأخذت عليهم التعدات للتوقف عن دعمها وإلا سيتعرضون للمسائلة بسبب دعم الارهاب
ومع الأسف نفع هذا التخويف لدرجة أن الأقارب لم يتخلوا عنها معنويا فحسب بل تخلوا عنها ماديا خوفا من أن يحاسبوا من قبل الداخلية على ذلك
أولا تمكن محمد بن نايف من تحييد اخوتها وأقاربها بإشعارهم أن من يتعاطف معها سيعتبر متعاطفا مع زوجها ومن ثم متعاطف مع الإرهاب
ولأنها بتلك الدرجة من الشجاعة والتحدي ولأن الداخلية لا تستطيع اعتقالها دون دفع ثمن فقد سعى محمد بن نايف لتدميرها نفسيا وإرغامها على الخنوع
وكتبت بنفسها عن تلك القصة بالتفصيل بكل شجاعة ووصفت الداخلية والمباحث وجنود محمد بن نايف بما يستحقون أن يوصفوا به
كانت تريد المشاركة بنشاط لمعايدة أبناء المعتقلين فاعترض المباحث سيارتها بالسلاح واوقفت مع اطفالها ولولا حملة التويتر لربما لم يطلق سراحها
حاولت الداخلية تخويفها بوسائل كثيرة لكنها دائما تقلبها على الداخلية وكانت آخر محاولة هي ايقافها بطريقة إرهابية مع ابنائها عيد الفطر الماضي
وحين توجه النشطاء للتويتر كانت من أكثر الكتاب جرأة وصراحة وتكتب ما يحصل لها بالتفصيل وتعلن وجهة نظرها ورأيها بكل تحدي
واستمرت ريما في هذا النشاط المعلن وفي كل مرة تكون في مقدمة المعتصمين والمعتصمات أو المشاركين والمشاركات في أي نشاط لصالح قضية المعتقلين
وكانت نية الداخلية أن تبقيها في السجن عبرة لغيرها من أقارب المعتقلين لولاحملة د عبد الله الحامد للدفاع عنها والتي تعرض لكثير من الأذى بسببها
وتعرضت بسبب ذلك التجمع للأعتقال ولم يثنها أن تشارك في كل التجمعات والنشاطات التالية رغم أنها تتعرض للاعتقال وكافة أشكال الضغط في كل مرة
وريما الجريش أول الناشطات في قضايا المعتقلين ومعروفة بالشجاعة والمبادرة وكانت في مقدمة المجوعة المجتمعة أمام مديرية لمباحث بريدة سنة 1428
للتعريف ريما الجريش زوجة السجين محمد الهاملي الذي سجن منذ أكثر من 8 سنوات ومثل غيره لم توجه له تهمة ولم يحاكم وبقي معتقلا بهوى الداخلية
كما وعدتكم بعض التغريدات عن انزعاج محمد بن نايف من ريما الجريش وحرصه على مضايقتها ماديا واجتماعيا وأمنيا حتى يرغمها على ما يريد
سأغرد بعد قليل إن شاء الله عن معلومات وصلتني من مسؤول في الداخلية عن خطتهم للتعامل مع ريما الجريش زوجة معتقل وناشطة في قضايا المعتقلين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق