الخميس، 13 ديسمبر 2012

پولا برودويل برتبة ضابط احتياط في الجيش الأميركي..كم هن وقحات النساء اللواتي لا يتوارين عن إقامة علاقات خارج إطار الزواج

كم هن وقحات النساء اللواتي لا يتوارين عن إقامة علاقات خارج إطار الزواج، ومن بينهنّ پولا برودويل التي أطاحت سمعة الجنرال ديفيد بترايوس ودفعته الى الاستقالة.

> پولا برودويل تحمل رتبة ضابط سابق في الجيش الأميركي، متزوجة طبيب أشعّة ولها ولدان، ولم يعرف الكثير عن زوجها سكوت.
خرّيجة هارفرد والأكاديمية العسكرية في «ويست بوينت»، بدأت عملها أولاً كخبيرة في مكافحة الارهاب، لكن بعدما حصلت على فرصة كتابة سيرة أشهر جنرال أميركي التي كانت بمثابة حلم لها، انطلقت برودويل في علاقة غرامية أسقطت ديفيد بترايوس ونالت من سمعتها أيضاً.
وپولا كرانز تخرجت في العام 1991 في جامعة «بيسمارك» في داكوتا الشمالية مسقط رأسها. وفي السنوات التالية وضعت الرياضية پولا كل تركيزها على الحرب، وحلّ النزاعات عبر دخولها أكاديمية «ويست بوينت» العسكرية الراقية والتي تضمّ النخبة.
شهدت حياتها منعطفاً في العام 2006، حين التقت لأول مرّة بترايوس الذي حضر الى جامعة هارفرد، حيث كانت تتابع دروسها لنيل إجازة ماجستير في الادارة العامة، لإلقاء محاضرة. وتكتب في السيرة الذاتية للجنرال بترايوس «تعارفت مع اللفتنانت جنرال آنذاك بترايوس وأطلعته على البحوث التي أتابعها».
وتضيف بحسب مقتطفات من الكتاب: «اكتشفت لاحقاً أنه اشتهر بمثل هذا النوع من الارشاد والتوجيه، لا سيما مع الجنود الخرّيجين الطموحين»، قائلة إن الجنرال أعطاها بطاقته وعرض عليها أن يجمعها بأشخاص آخرين يعملون على مواضيع البحث نفسها.
وبرودويل، وهي ضابط في احتياطي الجيش الأميركي، قرّرت أن تعدّ دراسة عن أسلوب قيادة بترايوس في العام 2008، وعلى مرّ الوقت أمضت پولا والجنرال بترايوس أوقاتاً طويلة معاً لا سيما حين قرّرت كتابة سيرته الذاتية. وعملية إجراء المقابلات مع الجنرال بترايوس شملت في الكثير من الأحيان ممارسة رياضة الركض معاً، أو حتى مشاركته رحلاته على متن طائرته الخاصّة، مما أثار استغراب بعضهم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق