السبت، 13 أبريل 2013

الوهابية رأس الأفعى وجدت لخدمة الصهيونية المسيحية والماسونية الضمير في خطر

إلى اليوم يعيش البدو عالة على المجتمعات البشرية ويستوردون كل شيء من الإبرة إلى الطيارة، ولا يتقنون أي شيء سوى سب الناس وازدرائهم، ويشتمون بعد ذلك أولئك المنتجين، ويزدرونهم ويدعون عليهم بالموت الزؤام. فمهنة الحلاق، والخباز، واللحام، والصباغ، والبقال، وحتى ماسح الأحذية هي مهن إنسانية نبيلة ترفع الرأس ما دام الكسب فيها شريفاً، فالوهابية رأس الأفعى وجدت لخدمة الصهيونية المسيحية والماسونية.أينما تجد الحروب والفتن إلا وفيها خدم الصهيونية أصحاب اللحيي الطويلة والجلباب الأفغاني ووجوه مسودة











ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق