استنكر الداعية الإسلامي الشيخ نبيل العوضي من تفشي ظاهرة المثليين التي
باتت تهدد شباب المسلمين في كل مكان، ومطالبتهم المشايخ بإصدار فتاوى تجيز
لهم ما يقومون به وقال إن ما كنا نسمع عنه على استحياء أصبحنا نطالب بفتوى
علنية له دون خجل أو إنكار.
العوضي ذكر حوار دار بينه وبين شاب مثلي طلب منه فتوى ولكنه طلب رؤية الشيخ، فعرض عليه القدوم إليه في المسجد، فقال له لا أستطيع الدخول في المسجد فدار في رأس الشيخ ما دار من حيرة وأسئلة كثيرة.
الداعية الإسلامي قال "لقد عرضت عليه القدوم إلى موقف المسجد فقبل وبعدها جاء فخرجت إليه، فإذا بشاب منتظر في سيارته حتى أني لا أكاد أراه فأظهر نفسه أمامي حتى اعرفه، فوجدته متبرجاً ذو شعر يشبه شعر النساء، فسألته أأنت من تحدثني؟! فقال نعم".
الدكتور العوضي أضاف "فقلت له ما بالك ولماذا هذا التشبه بالنساء، فقال له أعطني فتوى فأنا لم أعد قادر على العودة مرة ثانية، فرد الشيخ عليه استغفر الله وعد على رشدك فقال له: «أنا لست وحيداً نحن مجموعة ونريد فتوى تحل لنا ذلك".
العوضي استنكر طلب الشاب، وأعطاه كلاماً قاسياً كي يعود إلى رشده هو ومجموعته وقال "أما تستحون أن تطلبوا فتوى تبيح ماحرمه الله؟ ما كنا نسمع عنه على استحياء أصبحنا نطالب بفتوى علنية له دون أي خجل أو إنكار".
العوضي ذكر حوار دار بينه وبين شاب مثلي طلب منه فتوى ولكنه طلب رؤية الشيخ، فعرض عليه القدوم إليه في المسجد، فقال له لا أستطيع الدخول في المسجد فدار في رأس الشيخ ما دار من حيرة وأسئلة كثيرة.
الداعية الإسلامي قال "لقد عرضت عليه القدوم إلى موقف المسجد فقبل وبعدها جاء فخرجت إليه، فإذا بشاب منتظر في سيارته حتى أني لا أكاد أراه فأظهر نفسه أمامي حتى اعرفه، فوجدته متبرجاً ذو شعر يشبه شعر النساء، فسألته أأنت من تحدثني؟! فقال نعم".
الدكتور العوضي أضاف "فقلت له ما بالك ولماذا هذا التشبه بالنساء، فقال له أعطني فتوى فأنا لم أعد قادر على العودة مرة ثانية، فرد الشيخ عليه استغفر الله وعد على رشدك فقال له: «أنا لست وحيداً نحن مجموعة ونريد فتوى تحل لنا ذلك".
العوضي استنكر طلب الشاب، وأعطاه كلاماً قاسياً كي يعود إلى رشده هو ومجموعته وقال "أما تستحون أن تطلبوا فتوى تبيح ماحرمه الله؟ ما كنا نسمع عنه على استحياء أصبحنا نطالب بفتوى علنية له دون أي خجل أو إنكار".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق