الخميس، 18 أكتوبر 2012

كيف للإرهاب المعنوي ان ينتصر على جرائم الإرهابيين!!!

انا امرأة لا أكثر ولا أقل..
لا اخشى القتل ولا تهديه!
وأهاب بهؤلاء المسمون حماة الشرف بذريعته وهم لا يحملون له عنوان!!
هم حقا حماة لكن مقابل عادات وتقاليد اندثرت وكأنهم يريدون احياء "وئد البنات"!!
وكيف للإرهاب المعنوي أن لا يتفوق على جرائم الإرهابيين!!
كيف للإرهاب المعنوي ان ينتصر على جرائم الإرهابيين!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق