الخميس، 4 أكتوبر 2012

ممارسة عادة سرية+مشاهدة الأفلام الإباحية


 ممارسة عادة سرية، وقد تكون العادات السرية كثيرة ومختلفة عند الاثنين، وربما كانت تمارَس قبل الزواج فتصبح عائقاً عندما يكتشف كلّ واحد منهما أنّ الزواج لم يعطِه الشبع الجنسي الكافي، فتعود "حليمة لعادتها القديمة" ويصبح هناك انفصال في المتعة الجنسية.
* اعتداءات جنسية حدثت في الطفولة أثرت على نفسية أحد الطرفين فشكّلت لديه بعض المشاكل والمخاوف أو العقد إن صحّ التعبير.
* أن تربط أو تشبه المرأة نفسها بأحد أفراد العائلة كأن تقول: "أنا كأمي أو كخالتي في هذا الموضوع، أو أنه من العيب أن أفكر به كثيراً"، أو الرجل كعمّه أو كخاله (فحل وبصباص) مما يشكّل عند المرأة ردّة فعل بأنها ليست الشيء الممتع في زواجه منها وأنها شيء ثانوي.
* عادة سادت مع الأسف أغلب بيوتنا وهي مشاهدة الأفلام الإباحية، وبابها كبير وواسع فتصبح المتطلبات الجنسية أكبر بكثير لكلا الطرفين، وتجتاح الأفكار النجسة بيوتنا ويصبح الاكتفاء بالجنس يتوقف على مشاهدة تلك الأفلام وإلا أصيب أحد الزوجين أو كلاهما بالإحباط. ناهيك عن بعض العادات السيئة والتي تنافي الاخلاق حول هذا الموضوع. بالإضافة إلى المواصفات الجسدية لدى الاثنين والتي قد تشكل إحباطاً أكبر لدى المرأة فتشعر أن الوظيفة الأنثوية لديها قد فقدت رونقها وأنها أصبحت أداة فقط يصبّ الرجل فيها رغباته، مصدرها هو نجس من تلك الأفلام.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق