الجمعة، 1 يونيو 2012

مسلحون في حلب يطلبون اعتذار حزب الله قبل الافراج عن رهائن لبنانيين


ان معارضين سوريين في محافظة حلب أعلنوا أنهم يحتجزون رهائن لبنانيين شيعة وانهم بصحة جيدة.
ونقلت 'الجزيرة' عنهم قولهم ان المفاوضات من اجل الافراج عنهم لن تبدأ قبل اعتذار الامين العام لحزب الله حسن نصر الله حليف الرئيس السوري بشار الاسد عن خطاب قال فيه للخاطفين ان حادث الخطف لن يغير موقف الحزب من أحداث سورية.
قلب الاسد - والله لو طبقت السماء على الارض لما اعتذر السيد
لو طبقت السماء على الارض فأن سماحته لن يعتذر لأحد ولا نحن نقبل بذلك و تاني شي في لبنان الكتير الكتير من جماعة ما يسمى مجلس وطني و جيش الحر و اذا اقتضت الحاجه فأننا قادرين على خطفهم متى شأنا يعني ما حدا يربحنا جميله و خصوصآ ان عملية الخطف مدانه في كل الاعراف الانسانيه و الدوليه و يللي خطفوا اللبنانيين الظاهر انهم لا يعلمون ان في لبنان سوريين

2  بوران بشير - اطلقوا سراحهم دون قيد او شرط
هل هي عملية تكسير رأس ام تركيع؟.المعارضة الشريفة لا تقدم على خطف اناس ابرياء من بلد صديق مجاور لانهم ينتمون الى طائفة ينتمي اليها الشيخ نصر الله حليف نظام بلدهم الذى يريدون اسقاطه؟. هذا تصرف لا مسؤول.أنتم تخوضون ثورة من اجل استتباب الأمن والقضاء على الفساد كما تدّعون وها انتم تقوّضون الأمن وتحتجزون اناس ابرياء لا دخل لهم بمن تهوون وتكرهون. كيف تؤتمنون على بلد وشعب وأنتم بهذه الاخلاق؟. الشيخ حسن نصر الله انسان متواضع جدا واذا شعر انه جرح كرامة او شعور اصغر انسان سيعتذر منه, ولكن هل أخطأ الشيخ نصر الله حتى يعتذر؟. انه حليف سوريا وصديق رئيسها, فلا تحاسبوه على وفائه للبلد الذى وقف بجانبه اثناء العدوان الاسرائيلي على لبنان وتنتقمون باحتجاز اناس من طائفته هذا عيب. انتم رجال ثورة ولستم عصابات لللخطف. بادروا فورا الى اطلاق سراحهم دون قيد او شرط.

3  Mostafa Tamo - مسلحون في حلب
خطف الأبرياء ليس رجولة ، الخاطفون للأخوة اللبنانيه هم مأجورون بالدولار بإمتياز

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق