الأحد، 3 يونيو 2012

بالصور .. زوجة ولى العهد السعودى تتسبب فى فضيحة جديدة فى باريس

مها السديرى السيدة السعودية المشهورة بصرفها الملايين دون تفكير هى إحدى صفات الزوجة " المستبعدة " من ولى العهد السعودى نايف بن عبدالعزيز ولكن هى مشهورة فى مختلف أنحاء العاصمة الفرنسية بترك ديون كبيرة أينما تذهب

وكانت أولى قصصها بالعاصمة الفرنسية عام "2009" عندما قامت بشراء الكثير من محلات أزياءالموضة والمجوهرات الثمينة  بواسطة دفتر شيكات وبطاقة إئتمان مضروبة  عندما كانت تقيم فى فندق " جورج الخامس " المملوك لرجل الأعمال السعودى الوليد بن طلال

حيث بلغ قيمة مديوناتتها الى 15 مليون دولار بين مشتريات واقامة , وللمرة الثانية يسطع اسم مها السديرى من جديد فى العاصمة الفرنسية ففى الساعة" 3.30" من  فجر يوم الخميس حاولت السديرى ترك الفندق التى تسكن فيه منذ 23 ديسمبر 2011 بصحبة " 60 " من حاشيتها محملين بعشرات من الأمتعة , هذة الحركة المريبة جعلت ادارة الفندق التى تعرف الكثير عن حركاتها السابقة تقوم بمنعها من السفر واستدعاء الشرطة والنيابة وعلى الفور تم الإتصال بالسفير السعودى بينما قامت إدارة الفندق بفتح الأمتعة وتفتيشها .

وترجع التفاصيل  كما تقول مجلة " لوباريزيان" عندما قام العاهل السعودى عبدالله بن عبدالعزيز فى السابق  بعد أن إستاء من فضائحها المتكررة وللمحافظة على الصورة الملكية التى قد يرى بها العالم السعودية من خلال هذة التصرفات الطائشة بمنعها بعد فضيحتها الأولى فى "2009" من مغادرة الأراضى السعودية وأجبرها  الملك على الإقامة فى أحد الفنادق التى يمتلكها , ولكن بعد عاميين من العزل سمح لها بالسفر مجدداً الى باريس حيث أقامت فى دور كامل فى الدور السابع من الفندق الجديد " شانجريلى –لا "  وقد قامت الأميرة بالإتفاق مع الفندق على دفع مبلغ عشرون

ألف يورو يومياً مقابل إحتلالها الدور السابع المكون من " 41 " جناح وغرفة وقد وصل إجمالى فاتورة الإقامة الى "16 " مليون دولار , فقامت بدفع جزء منها وبعد إمتناع البلاط السعودى بدفع باقى التكلفة قررت مغادرة الفندق سراً لتذهب للإقامة فى فندق أخر " رويال مونسو " وهو مملولك حالياً لرجل أعمال قطرى صاحب شركة " الديار القطرية " للإستثمار التى إعتقدت الأميرة السعودية أنه لن يسمح بفضحها .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق