كنت مع الوالد في
دعوة فألقيت عليه أسئلة
كثيرة فقيدت بعض الكلمات من أجوبته فمن ذلك
.
حياة الناس لاتستقيم بدون العدل وقد اتفقت الشرائع كلها والعقول على حسن العدل والتمدح به وعلى ذم الظلم وتقبيحه وقد قيل إن الله يقيم الدولة العادلة وإن كانت كافرة ويزيل الدولة الظالمة وإن كانت مسلمة وقال : كثير من علماء العصر والعامة لايفهمون من نواقض التوحيد إلا شرك الأموات والقبور ولا يعرفون شرك الطغاة والتشريع والتبديل لشريعة الله فكان هذا سبباً لعبودية الكثير للعبيد لا لرب العبيد فصاروا بمنزلة الذين يلعنون فروعون ويذمونه ويؤمنون بهامان ويمدحونه وقال : تسويغ الظلم وتمريره وتجريم المطالبين بحقوقهم المكفولة لهم في الإسلام عدوان على شرع الله وعلى عباد الله وقال الاعتداء على أصحاب الحقوق وحبس المطالبات بحقوقهن رسالة الى الشعب بأن أبواب الإصلاح مغلقة
وقال: القول بجواز ضرب المتظاهرات المطالبات بحقوقهن نكسة علمية وقول على الله بلا علم وظلال عظيم
وقال: اليوم جهاد الكلمة لايقل عن جهاد الرصاصة، والشجاعة في الرأي جهاد من أعظم أنواع الجهاد
وقال :أكثر كتاب الصحف والإعلاميين مرتزقة ومتسولون وأبواق للحكام والجماعات والأحزاب يأكلون بأقلامهم ويتاجرون بظمائرهم يمدحون الظلمة والمفسدين ويذمون المصلحين وطائفة منهم يحاربون الفضيلة وينشرون الرذيلة وقال مدّح الذين خانوا الله ورسوله خيانة للدين وغش للمسلمين
وقال : الحكومات الجبرية مهدت الطرق ويسرت كل السبل للفسوق والفجور والخيانة وأعطت التراخيص للعهر والرذيلة وأكل الربا وهدم الأخلاق والتحلل من القيم وعملت على تنظيم الفسق وحماية المفسدين وعلى ترويج الأفكار المنافية للتوحيد ومكنت العملاء من ظلم المسلمين والعدوان على المؤمنين
وقال : اهل الحق وحملة العلم والدين والدعوة إلى الله لا يتنازلون عن مبادئهم ولا يقبلون المساومة على دينهم ويصبرون ويصابرون ويتحملون الاذى من المخالفين ويواجهون الانحرافات الفكرية والعقدية والسياسية بعزيمة وثبات والدين لا يقوم بأهل التنازلات ولا ينتصر بالمنهزمين.
وقال : حين سئل عن حكم تأجير الدكاكين لحلق اللحى وبيع آلات المعازف بأن هذا حرام وإعانة على الإثم والعدوان وإشاعة للمنكرات والمال المقبوض من الحرام حرام فمال المؤجر حرام والمال المكتسب من حلق اللحى وبيع آلآت المعازف حرام
حياة الناس لاتستقيم بدون العدل وقد اتفقت الشرائع كلها والعقول على حسن العدل والتمدح به وعلى ذم الظلم وتقبيحه وقد قيل إن الله يقيم الدولة العادلة وإن كانت كافرة ويزيل الدولة الظالمة وإن كانت مسلمة وقال : كثير من علماء العصر والعامة لايفهمون من نواقض التوحيد إلا شرك الأموات والقبور ولا يعرفون شرك الطغاة والتشريع والتبديل لشريعة الله فكان هذا سبباً لعبودية الكثير للعبيد لا لرب العبيد فصاروا بمنزلة الذين يلعنون فروعون ويذمونه ويؤمنون بهامان ويمدحونه وقال : تسويغ الظلم وتمريره وتجريم المطالبين بحقوقهم المكفولة لهم في الإسلام عدوان على شرع الله وعلى عباد الله وقال الاعتداء على أصحاب الحقوق وحبس المطالبات بحقوقهن رسالة الى الشعب بأن أبواب الإصلاح مغلقة
وقال: القول بجواز ضرب المتظاهرات المطالبات بحقوقهن نكسة علمية وقول على الله بلا علم وظلال عظيم
وقال: اليوم جهاد الكلمة لايقل عن جهاد الرصاصة، والشجاعة في الرأي جهاد من أعظم أنواع الجهاد
وقال :أكثر كتاب الصحف والإعلاميين مرتزقة ومتسولون وأبواق للحكام والجماعات والأحزاب يأكلون بأقلامهم ويتاجرون بظمائرهم يمدحون الظلمة والمفسدين ويذمون المصلحين وطائفة منهم يحاربون الفضيلة وينشرون الرذيلة وقال مدّح الذين خانوا الله ورسوله خيانة للدين وغش للمسلمين
وقال : الحكومات الجبرية مهدت الطرق ويسرت كل السبل للفسوق والفجور والخيانة وأعطت التراخيص للعهر والرذيلة وأكل الربا وهدم الأخلاق والتحلل من القيم وعملت على تنظيم الفسق وحماية المفسدين وعلى ترويج الأفكار المنافية للتوحيد ومكنت العملاء من ظلم المسلمين والعدوان على المؤمنين
وقال : اهل الحق وحملة العلم والدين والدعوة إلى الله لا يتنازلون عن مبادئهم ولا يقبلون المساومة على دينهم ويصبرون ويصابرون ويتحملون الاذى من المخالفين ويواجهون الانحرافات الفكرية والعقدية والسياسية بعزيمة وثبات والدين لا يقوم بأهل التنازلات ولا ينتصر بالمنهزمين.
وقال : حين سئل عن حكم تأجير الدكاكين لحلق اللحى وبيع آلات المعازف بأن هذا حرام وإعانة على الإثم والعدوان وإشاعة للمنكرات والمال المقبوض من الحرام حرام فمال المؤجر حرام والمال المكتسب من حلق اللحى وبيع آلآت المعازف حرام
ابن العلوان.بدون تصرف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق