كشف صلاح عبد الملك مدير مدرسة فؤاد عويس
الثانوية بنات أن مدرس الكيمياء الذي قبضت عليه مباحث أبو المطامير
بالبحيرة بتهمة
تصوير 9 طالبات في المدرسة عاريات كاد أن يتعرض
للقتل على أيدي أسر الضحايا، ولكنه
حماه من بطشهم، بينما قص تفاصيل هذه القضية من بدايتها.
وقال عبد الملك –في اتصال هاتفي لـ"جملة مفيدة"- إن هذا المدرس كان منتدب من مدرسة للبنين، وقبل الدراسة كان هناك كلام حوله وتأكيدات بأن حوله مشاكل كثيرة، ولكن تم تعيينه في 28 يناير/ كانون الثاني 2013.
ورغم أن المدرس لم يمر عليه أياما على انتدابه، إلا أن المدير فوجئ بإحدى الفتيات وهي تشكو له من المدرس، وكتبت له إن المدرس قام بتصويرها عنوة وهي عارية في منزله، بعد إقناعها بأن زوجته وأهله في المنزل وليس هناك خوف.
وأضاف عبد الملك: "قمت على الفور بتشكيل لجنة في المدرسة للتحقيق في هذا الأمر، وحضر والدا الفتاة، واستدعينا المدرس واعترف بهذه الواقعة، وكاد والدا الفتاة أن يقتلوه، ولكني أقنعتهم بأني سأتخذ اللازم، وبالفعل أرسلت أشخاصا مع المدرس إلى منزله لكي يحضر "الفلاشة" وفوجئنا أن هذه الفتاة كانت واحدة من 9 أخريات صورهن عاريات".
وتابع: "قمت بإبلاغ الإدارة التعليمية بهذه الواقعة، وقامت هي بدورها بتحويل الأمر إلى وكيل الوزارة، وتم نقل المدرس كإجراء مبدئي لحين اتخاذ اللازم، ولكن أهل التلميذة لم يقتنعوا لذلك قاموا بتحرير محضرا رسميا ضد هذا المدرس".
جدير بالذكر أن هذا المدرس كان ملتحيا ويشهد له الجميع بالتدين، ومظهره أكسب ثقة للفتيات فيه، ولكنه أغواهن في نهاية المطاف.
وقال عبد الملك –في اتصال هاتفي لـ"جملة مفيدة"- إن هذا المدرس كان منتدب من مدرسة للبنين، وقبل الدراسة كان هناك كلام حوله وتأكيدات بأن حوله مشاكل كثيرة، ولكن تم تعيينه في 28 يناير/ كانون الثاني 2013.
ورغم أن المدرس لم يمر عليه أياما على انتدابه، إلا أن المدير فوجئ بإحدى الفتيات وهي تشكو له من المدرس، وكتبت له إن المدرس قام بتصويرها عنوة وهي عارية في منزله، بعد إقناعها بأن زوجته وأهله في المنزل وليس هناك خوف.
وأضاف عبد الملك: "قمت على الفور بتشكيل لجنة في المدرسة للتحقيق في هذا الأمر، وحضر والدا الفتاة، واستدعينا المدرس واعترف بهذه الواقعة، وكاد والدا الفتاة أن يقتلوه، ولكني أقنعتهم بأني سأتخذ اللازم، وبالفعل أرسلت أشخاصا مع المدرس إلى منزله لكي يحضر "الفلاشة" وفوجئنا أن هذه الفتاة كانت واحدة من 9 أخريات صورهن عاريات".
وتابع: "قمت بإبلاغ الإدارة التعليمية بهذه الواقعة، وقامت هي بدورها بتحويل الأمر إلى وكيل الوزارة، وتم نقل المدرس كإجراء مبدئي لحين اتخاذ اللازم، ولكن أهل التلميذة لم يقتنعوا لذلك قاموا بتحرير محضرا رسميا ضد هذا المدرس".
جدير بالذكر أن هذا المدرس كان ملتحيا ويشهد له الجميع بالتدين، ومظهره أكسب ثقة للفتيات فيه، ولكنه أغواهن في نهاية المطاف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق