زوجة المخلوع البائد والتي أفقرت الشعب المصري عن بكرة أبيه والتي لم تسأل حتي تاريخه عن دورها الأجرامي في إفساد الحياة السياسية والأجتماعية والأقتصادية في مصر ، ودس أنفها دون أدني وجه حق في تسيير دفة البلاد والعباد بالتخريب والأذي العمدي وطوال ربع قرن أسود من صبغة شعر زوجها المخلوع ، ولم تسأل عن المليارات التي نهبتها من المعونات والمنح الدولية وعلي طوال 30 سنة والتي قدمت للجمعيات الخيرية والتي كونتها وتصدرت رئاستها وهي أبعد ماتكون عن أي معني لكلمة الخير ؟ بل لم يتم أي حصر لتلك الجبال من المليارات وأين ذهبت ؟ بل حتي لم يتطرق المجلس العسكري والذي يدعي الشفافية والنزاهة لحتمية سحب شهادة الدكتوراة التي حصلت عليها من جامعة القاهرة بالقوة القاهرة والجبرية وبموجب قرار جمهوري وموقع من زوجها الديكتاتور البائد ألزم من خلاله تلك الجامعة والقائمون عليها بمنحها تلك الدرجة العلمية الرفيعة والتي لاتستحقها عرفاً ولا قانوناً فضلاً عما يثار حولها من المتاجرة بأثار مصر وتهريبها وسرقتها المبهمة للوحة زهرة الخشخاش وبمساعدة من فاروق حسني وألصاق التهمة بآخرين ، فضلاً عن تقاعس جميع الأجهزة الرقابية في مصر وكأن القط قد أكل لسانها في البحث والتحري عن حجم الثروات المنهوبة من حر مال هذا الشعب والتي هربتها هذه الحيزبون المتصابية إلي خارج البلاد ، وحتي تاريخه لم يتجرأ أحد ما عن كشف حقيقة ثروة هذه اللصة أو الخوض في دورها المخزي في تخريب الأقتصاد المصري وإفقار الشعب المصري وعن بكرة أبيه .
الأربعاء، 20 فبراير 2013
سوزان ثابت :
زوجة المخلوع البائد والتي أفقرت الشعب المصري عن بكرة أبيه والتي لم تسأل حتي تاريخه عن دورها الأجرامي في إفساد الحياة السياسية والأجتماعية والأقتصادية في مصر ، ودس أنفها دون أدني وجه حق في تسيير دفة البلاد والعباد بالتخريب والأذي العمدي وطوال ربع قرن أسود من صبغة شعر زوجها المخلوع ، ولم تسأل عن المليارات التي نهبتها من المعونات والمنح الدولية وعلي طوال 30 سنة والتي قدمت للجمعيات الخيرية والتي كونتها وتصدرت رئاستها وهي أبعد ماتكون عن أي معني لكلمة الخير ؟ بل لم يتم أي حصر لتلك الجبال من المليارات وأين ذهبت ؟ بل حتي لم يتطرق المجلس العسكري والذي يدعي الشفافية والنزاهة لحتمية سحب شهادة الدكتوراة التي حصلت عليها من جامعة القاهرة بالقوة القاهرة والجبرية وبموجب قرار جمهوري وموقع من زوجها الديكتاتور البائد ألزم من خلاله تلك الجامعة والقائمون عليها بمنحها تلك الدرجة العلمية الرفيعة والتي لاتستحقها عرفاً ولا قانوناً فضلاً عما يثار حولها من المتاجرة بأثار مصر وتهريبها وسرقتها المبهمة للوحة زهرة الخشخاش وبمساعدة من فاروق حسني وألصاق التهمة بآخرين ، فضلاً عن تقاعس جميع الأجهزة الرقابية في مصر وكأن القط قد أكل لسانها في البحث والتحري عن حجم الثروات المنهوبة من حر مال هذا الشعب والتي هربتها هذه الحيزبون المتصابية إلي خارج البلاد ، وحتي تاريخه لم يتجرأ أحد ما عن كشف حقيقة ثروة هذه اللصة أو الخوض في دورها المخزي في تخريب الأقتصاد المصري وإفقار الشعب المصري وعن بكرة أبيه .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق