في الموقع الإلكتروني لفضائية (روسيا اليوم) زاوية عمودية مخصصة لمتابعة أخبار البلدان التي تعاني من أزمات.
يمكن ببساطة ملاحظة أن سوريا لا تعاني من أزمة في مواصفات ومقاييس روسيا اليوم فيما تستقر الكثير من البلدان العربية بزاوية الأسماء مثل السعودية واليمن والجزائر ومصر وتونس.
حتى الأسبوع الماضي فقط كان الأردن جالسا بوقار في عمود الأزمات لكن بقدرة قادر تحرك الخبر الأردني عن الزاوية على هامش الزيارة التي قام بها الملك عبدلله الثاني لموسكو حيث التقى بوتين وطرد الأخير المترجم ووضعا رأسيهما معا في حديث خاص وثنائي حجب حتى عن كبار المسؤولين في العاصمتين.
يعني ذلك أن محطة روسيا اليوم منحت الأردن إمتيازا حظيت به سوريا الصديقة ... هل يعني ذلك شيئا؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق