1 عبدالرحمن حيدرة -اليمن - شكرا لهذا
الأمير الواعي وياحبذا لو كتب دراسته اومقاله بالعربية وفي دورية عر
الشعوب في البلدان الملكية تريدالتغيير مثل الشعوب في البلدان الجمهورية. التغيير مطلب شعبي وضرورة تاريخية أملتها التطورات في حياة الناس الاقتصادية والاجتماعية . لذا فتأخيرها ليس في صالح الحكام ومن الأفضل لهم القيام بعملية التغيير المطلوبة الآن حتى ينالون رضاء شعوبهم ويحصل الانسجام بين الشعوب وحكامها.
الشعوب في البلدان الملكية تريدالتغيير مثل الشعوب في البلدان الجمهورية. التغيير مطلب شعبي وضرورة تاريخية أملتها التطورات في حياة الناس الاقتصادية والاجتماعية . لذا فتأخيرها ليس في صالح الحكام ومن الأفضل لهم القيام بعملية التغيير المطلوبة الآن حتى ينالون رضاء شعوبهم ويحصل الانسجام بين الشعوب وحكامها.
2 مغترب لبناني - يا ليت يقلدك ابن خالتك الوليد بن طلال
ليس بغريب عن هذا الأمير الذي رفع صوته منذ أواسط التسعينات بكتابات تطالب بالديمقراطية، فهو ابن الأمير عبد الله شقيق الحسن الثاني وجده من أبيه محرر المغرب محمد الخامس وجده من أمه هو رياض الصلح. ابن خالته هو الأمير الوليد بن طلال الذي اشتهر بالأخبار الفضائحية وشراء طائرات ذهبية، نتمنى أن يقلد ابن خالته الأمير هشام ويراهن على الديمقراطية لأن البذخ الأسطوري سيتركه في مكان غير لائق .
3 يوسف - تعليق
و الأمير مولاي هشام يضيع فرصة جديدة لصون لسانه، علما أن ما وصل إليه اليوم، و ما ورثه عن والده، ليس من عرق أجبانهم. ولو كان فعلا يؤمن بأفكاره "الحمراء" لكان بدأ بضيعاته الشاسعة و فرقها على الفقراء. من المؤسف هذا القدر من النفاق، أو هو انفصام شخصية؟ الملك يعمل في إدارة الدولة و جلب الإستثمارات و التحكيم بين الفرقاء من أجل استقرار البلاد، فما الذي أعطاه الأمير لبلاده غيراللعب في يد اليمين الإسباني رغبة في الشهرة؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق