بعد ان باركنا الثورات العربية هل سنعود
الى تسخطها والقول بأنها بفعل فاعل-الغرب و أمريكا- . هم تدخلوا فيها
لأننا نحن من اردنا ذلك -تبعية إقتصاديه- حتى اصبحنا لا نستطيع تنفس الهواء
في بلادنا...
كفنا احبطا والنعمل على زرع التفاءل في الأجيال القادمة لعلهم يصبحون أسيد
لعالم، فالحضارة لاترمم بل تبنى على قواعد الدهر، و الدهر طويل فلى داعي
لسرعة، ففي العجلة الندام.
فهل سنبحث على الحلول أو سنبقى كالعاد نحاكي الواقع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق