الأسد أسد على قتل شعبه من أطفال ونساء وشيوخ ولكنه فأر بوجه اسرائيل.
اسرائيل تقصفه مرتين خلال يومين والأسد لا يزال ينتظر الوقت المناسب للرد.
المثل يقول الولد على سر ابيه. المقبور حافظ الأسد كان فأر بوجه اسرائيل في
حرب 67 وحرب 73 ولولا تواجد الجيش العراقي لنصرته لسقطت دمشق. الآن نجد
ابنه الجزار بشار لا يتجرأ أن يرمي حصوة اتجاه اسرائيل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق