ولدت إليزابيث آن بلومر وارن «بيتي فورد»
في 8 نيسان (أبريل) من العام 1918، وتوفيت في 8 تموز (يوليو) من العام
2011.
كانت سيدة الولايات المتحدة الأولى بين العامين 1974و1977، خلال فترة رئاسة زوجها الرئيس الثامن والثلاثين للولايات المتحدة الأميركية الأسبق، جيرالد فورد.
كانت بيتي ناشطة في مجال السياسة الاجتماعية. وطوال فترة شغل زوجها منصبه، حافظت على شعبيّة كبيرة، بالرغم من معارضة بعض المحافظين الجمهوريين مواقفها الأكثر اعتدالاً وليبيرالية في القضايا الاجتماعية.
عرفت بصراحتها التي كانت مثار إعجاب عدد كبير من الأميركيين، بسبب تغلّبها على الادمان والمرض والحبوب المسكّنة، وتأسيسها أبرز مراكز إعادة التأهيل في الولايات المتحدة. كما كان لمكانتها كسيّدة أولى الأثر الكبير في التوعية الى سرطان الثدي، بعدما قاومت هي نفسها المرض وخضعت لاستئصال الثدي في العام 1974. كانت بيتي فورد مؤيّدة كبيرة لتعديل قانون المساواة في الحقوق (إي آر إيه)، ومناصرة لحق الاجهاض ورائدة في الحركة النسويّة. اكتسبت شهرة باعتبارها واحدة من السيدات الأوائل الأكثر صراحة في التاريخ الأميركي، وبتعليقاتها على قضايا ساخنة في ذلك الوقت، بما في ذلك الحركة النسائية، المساواة في الأجر، تعديل قانون المساواة في الحقوق، الجنس، المخدّرات، الاجهاض والسيطرة على السلاح. كما أنها أثارت الوعي حول الادمان، عندما أعلنت أنها منذ فترة طويلة تخوض معركة مع إدمان الكحول في عقد 1970. بعد الخروج من البيت الأبيض، واصلت نشاطها في الحركة النسوية، فأسّست وشغلت منصب أول رئيس مجلس إدارة مركز «بيتي فورد»، لإساءة استعمال المخدّرات والادمان. حائزت على ميدالية الكونغرس الذهبية (شاركت في العرض مع زوجها جيرالد فورد، 21 تشرين الأول/ أكتوبر، 1998)، وميدالية الحرّيّة الرئاسية (قدّمت لها في العام 1991، من قبل جورج بوش الأب
كانت سيدة الولايات المتحدة الأولى بين العامين 1974و1977، خلال فترة رئاسة زوجها الرئيس الثامن والثلاثين للولايات المتحدة الأميركية الأسبق، جيرالد فورد.
كانت بيتي ناشطة في مجال السياسة الاجتماعية. وطوال فترة شغل زوجها منصبه، حافظت على شعبيّة كبيرة، بالرغم من معارضة بعض المحافظين الجمهوريين مواقفها الأكثر اعتدالاً وليبيرالية في القضايا الاجتماعية.
عرفت بصراحتها التي كانت مثار إعجاب عدد كبير من الأميركيين، بسبب تغلّبها على الادمان والمرض والحبوب المسكّنة، وتأسيسها أبرز مراكز إعادة التأهيل في الولايات المتحدة. كما كان لمكانتها كسيّدة أولى الأثر الكبير في التوعية الى سرطان الثدي، بعدما قاومت هي نفسها المرض وخضعت لاستئصال الثدي في العام 1974. كانت بيتي فورد مؤيّدة كبيرة لتعديل قانون المساواة في الحقوق (إي آر إيه)، ومناصرة لحق الاجهاض ورائدة في الحركة النسويّة. اكتسبت شهرة باعتبارها واحدة من السيدات الأوائل الأكثر صراحة في التاريخ الأميركي، وبتعليقاتها على قضايا ساخنة في ذلك الوقت، بما في ذلك الحركة النسائية، المساواة في الأجر، تعديل قانون المساواة في الحقوق، الجنس، المخدّرات، الاجهاض والسيطرة على السلاح. كما أنها أثارت الوعي حول الادمان، عندما أعلنت أنها منذ فترة طويلة تخوض معركة مع إدمان الكحول في عقد 1970. بعد الخروج من البيت الأبيض، واصلت نشاطها في الحركة النسوية، فأسّست وشغلت منصب أول رئيس مجلس إدارة مركز «بيتي فورد»، لإساءة استعمال المخدّرات والادمان. حائزت على ميدالية الكونغرس الذهبية (شاركت في العرض مع زوجها جيرالد فورد، 21 تشرين الأول/ أكتوبر، 1998)، وميدالية الحرّيّة الرئاسية (قدّمت لها في العام 1991، من قبل جورج بوش الأب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق