الاثنين، 2 يوليو 2012

مشاجرة دامية بين مخمورين تنتهي بقطع العضو الذكري لأحدهما

انتهت مُضاربة شرسة بين مخمورين بقطع أحدهما لعضو الآخر الذكري، وقامت فرقة من الهلال الأحمر بنقله لإسعافه، وأبلغت الجهات الأمنية فقبضت على المعتدي الذي سجل اعترافه، فيما تواصل الشُرطة التحقيق لمعرفة الأسباب.
وكان مخموران أحدهما "مواطن" في الخمسينيات من عمره "مُتقاعد" تعرَّض لقطع في عضوه الذكري بمُثلث البياشا ليلة البارحة من قبل مجهول، ونقل في ساعة مُتأخرة لمستشفى الملك فيصل بالطائف، وكان يرافقه وافد يمني (32 عاماً) هرب بعد حضور إسعاف الهلال الأحمر.
وكانت غرفة عمليات الأمن تلقت بلاغاً من قبل الهلال الأحمر بوقوع مُضاربة بين شخصين كانا يحتسيان الخمر سوياً، فتعرض أحدهما لقطع في عضوه الذكري، وهرب من كان برفقته، إلا أن المُسعفين قد حددوا الجاني فلاحقته دوريات الأمن، بعد تمرير كامل المعلومات. وعند دخول الدورية لشارع خالد بن الوليد اعترضها وافد باكستاني، أبلغهم بأن شخصاً تحرش به وضايقه وعليه آثار دماء ومشتبه به، فتتبعته الدورية لحين دخوله سكن عُزاب، وتم القبض عليه داخل السكن في حالة غير طبيعية، وتفوح منه رائحة المُسكر و" كان عارياً من الملابس" التي وجدت مُلطخة بالدماء.
وسجل الجاني في الحال اعترافاً بجريمته، وأحالته الدورية بموجب محضر أمني لمركز شرطة الفيصلية، وجرى إيقافه وإخضاعه للتحقيق، فيما ذكرت معلومات بأن الشخص المُصاب كان قد خرج من المُستشفى، وتم القبض عليه، إلا أن التحقيق معهما تعذر بسبب الحالة غير الطبيعية التي كانا عليها بسبب تعاطيهما المُسكر.

*****************************************


لا تطلبي مني حساب حياتي

ان الحديث يطول يا مولاتي !

كل العصور انا ... فكأنما

عمري ملايين من السنوات ...

تعبت من السفر الطويل حقائبي

و تعبت من خيلي و من غزواتي ...

لم تبق زاوية بجسم جميلة

الا و مرت فوقهاا عرباتي ...

فصلت من جلد النساء عباءة

و بنيت اهراما من الحلمات ...

... و اليوم اجلس فوق سطح سفيني

كاللص .. ابحث عن طريق نجاه

و ادير مفتاح الحريم ... فلاا ارى

في الظل غير جماجم الاموات

اين السبايا ؟ .. اين ما ملكت يدي ؟

اين البخور يضوع من حجراتي ؟

اليوم تنتقن النهود لنفسها ..

و ترد لي الطعنات بالطعنات ..

ماساة هارون الرشيد مريرة

لو تدركين مرارة المأساة

**********************************************







نشر اليوم الموقع الامريكي داون وايرز تقرير يفيد بان الملك عبدالله بن عبدالعزيز ملك السعودية يريد ان يشتري موقع الفيس بوك وعرض بالفعل على مؤسسة مارك زوكربيرج مبلغ 150 بليون دولار لشراء الموقع بالكامل .
وقد افاد التقرير ان ملك السعودية اقدم على هذه الخطوة بعدما بدات المظاهرات بالسعودية وخوفا من انتشار ثورة مثلما يحدث بالشرق الاوسط وقد اهتدي تفكير الملك الى شراء الموقع لكي يحاصر المظاهرات لاعتقاده ان الفيس بوك كان سبب كل هذه الثورات بالشرق الاوسط .
ولم يورد التقرير الذي قدمة الموقع الامريكي رد فعل مارك مؤسس الفيس بوك تجاه عرض العاهل السعودي ولكنه وصفه بالعرض المغرى
*******************************************************************

على شواطئ دبي، رجاء بعض الحشمة والأدب!

على شاطئ جميرا في دبي. صورة نشرها على فليكر في 19 أكتوبر 2008 Martin O’Connell. مع عودة الأيام المشمسة، يتجمهر الأجانب الساعون إلى بعض السمرة على شواطئ دبي. لكن حذار من إظهار العواطف الجيّاشة في الأماكن العامة. فقبلة شغوفة قد تودي بكم إلى السجن.
في الرابع من أبريل، أصدرت إحدى محاكم الاستئناف في دبي حكمًا بالسجن بحق بريطانيين تبادلا القبل على الفم في مكان عام. وكانت امرأة إماراتية قد بلغت عنهما بعد أن رأتهما في هذا الوضع الحميم بأحد مطاعم مشروع "جميرا بيتش رزيدنس" السكني الراقي.
لكن هذا الحادث ليس الأوّل من نوعه. ففي العام 2008، أثار بريطانيان فضيحة كبرى في الإمارة عندما مارسا الجنس على أحد شواطئ دبي العامّة. وقد حُكم عليهم بالسجن ثلاثة أشهر لكن قرار الاستئناف علّق الحكم وأمر بطردهما من البلاد.
والسنة الفائتة، أوقفت سلطات دبي 6000 شخص على شواطئها بتهمة خدش الحياء ومخالفة الآداب العامة. ومع ذلك فإن لائحة السلوك العام التي نشرها المجلس التنفيذي لإمارة دبي واضحة تمام الوضوح في هذا الشأن. فكل السلوكيات العاطفية بين الجنسين في الأماكن العامة ممنوعة باستثناء تشابك الأيدي بما لا يخلّ بالذوق العام. أما القبل والمداعبات فتعتبر "مهينة ومخالفة للآداب العامة".
أما في ما يتعلّق بالملابس، فيجب أن يرتدي مرتادو الشواطئ رجالاً ونساء "ملابس سباحة مقبولة من حيث ثقافة وعادات المجتمع". كما أن التعرّي محظور بكل أنواعه ويعاقب عليه القانون بالحبس والإبعاد القضائي.

على أحد شواطئ دبي العامة. صورة نشرها على فليكر في 29 مارس 2009 Ben Visbeek.
يوم مشمس على أحد شواطئ دبي. صورة نشرتها على فليكر



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق