السبت، 12 مايو 2012

جبهة التحرير الوطني تحصل على 220 مقعدا وحزب رئيس الوزراء بـ 68 والإسلاميون بـ 48 اسلاميو الجزائر يهددون: 'تلاعب كبير' حصل بنتائج الانتخابات سيعرض البلد لمخاطر لا نتحمل مسؤوليتها

جبهة التحرير الوطني تحصل على 220 مقعدا وحزب رئيس الوزراء بـ 68 والإسلاميون بـ 48
اسلاميو الجزائر يهددون: 'تلاعب كبير' حصل بنتائج الانتخابات سيعرض البلد لمخاطر لا نتحمل مسؤوليتها
2012-05-11


الجزائر ـ 'القدس العربي' ـ من كمال زايت: أعلن وزير الداخلية الجزائري دحو ولد قابلية مساء الجمعة فوز جبهة التحرير الوطني الحاكمة في الانتخابات التشريعية بحصولها على 220 مقعدا من أصل 462 مقعدا.
وقال ولد قابلية في مؤتمر صحافي عقده لإعلان النتائج الرسمية لخامس انتخابات برلمانية منذ الانفتاح السياسي العام 1989 إن التجمع الوطني الديموقراطي (ليبرالي) الذي يقوده رئيس الوزراء الحالي أحمد أويحيى جاء في المركز الثاني بحصوله على 68 مقعدا، فيما حصل تكتل الجزائر الخضراء الذي يتألف من ثلاثة أحزاب إسلامية رئيسية بينها الإخوان المسلمون على 48 مقعدا.
يشار الى ان الرئيس عبد العزيز بوتفليقة هو الرئيس الشرفي لجبهة التحرير التي يقودها فعليا وزير الدولة عبد العزيز بلخادم.
وأضاف ولد قابلية أن جبهة القوى الاشتراكية التي تعد أقدم وأكبر حزب معارض حصلت على 21 مقعدا، فيما حصل حزب العمال اليساري على 20 مقعدا، تليه القوائم الحرة بـ 19 مقعدا، بينما حصلت جبهة العدالة والتنمية التي يتزعمها المعارض الإسلامي سعد عبد الله جاب الله على سبعة مقاعد، و حصل الحزب الإسلامي الآخر جبهة التغيير بقيادة وزير الصناعة الأسبق عبد المجيد مناصرة المنشق عن حركة مجتمع السلم على 4 مقاعد.
واعتبرت احزاب التحالف الاسلامي في الجزائر ان نتائج الانتخابات التشريعية التي اعلنت الجمعة واظهرت فوز الحزب الحاكم بأغلبية المقاعد وحلولهم في المركز الثالث تعرضت لـ'تلاعب كبير'، محذرين من 'مخاطر' هذا الامر على البلاد.
وقال 'تكتل الجزائر الخضراء' الذي يضم ثلاثة احزاب اسلامية في بيان 'تأكد لدينا بأن هناك تلاعبا كبيرا في النتائج الحقيقية المعلنة على مستوى الولايات وتزايدا غير منطقي للنتائج لصالح احزاب الادارة'.
واضاف ان 'تغيير حقيقة الاستحقاق الانتخابي بما يخالف روح الاصلاحات السياسية سيقضي على ما بقي من الامل والثقة لدى الشعب الجزائري ويعرض البلد الى مخاطر لا نتحمل مسؤوليتها'.
وبخصوص تهديد الاسلاميين قال وزير الداخلية 'اذا رأى (احد) ان هناك تزويرا عليه ان يتقدم بالطعون امام لجنة الانتخابات، كما ان هناك المحاكم والمجلس الدستوري' اعلى هيئة قضائية في البلاد.
وتعتبر هذه النتائج مفاجئة بالنظر إلى توقعات أحزاب المعارضة التي راهنت على حدوث تغيير للخارطة السياسية مع موجة الربيع العربي.
وبالمقارنة مع انتخابات 2007 فإن التغيير لم يحدث حيث حافظت جبهة التحرير على المركز الأول والتجمع الوطني الديموقراطي على المركز الثاني والإسلاميون على المركز الثالث في البرلمان.
وقد اعتبر وزير الداخلية أنه 'بهذه المشاركة المتميزة يبرهن من خلالها الشعب الجزائري مرة أخرى على الدرجة العالية من الحس المدني والوطني الذي يتميز به'.
وقال 'إن نسبة المشاركة المحققة في هذه الانتخابات هي بالفعل أحسن من تلك المسجلة خلال الإنتخابات السابقة 2007 إلا ان نسبة الامتناع عن التصويت تبقى قائمة ولو أنها لا تختلف في الكثير من حيث حجمها عما يتم تسجيله في مختلف الاستشارات الانتخابية لدول أخرى بما فيها الدول الغربية'.
واعتبر الوزير أن 'هذا الاقتراع يعكس وبوضوح مدى تمسك الشعب الجزائري السيّد بقيم السلم'.
وقال 'لقد رفع الشعب الجزائري تحديا كبيرا وأكد على إرادته للأخذ بزمام مصيره بنفسه بكل وعي وحرية وفرض خياره السيّد' معتبرا أن نتائج الانتخابات 'تترجم بحق هذا التوجه بكل أمانة'.
وشدّد الوزير على ان 'الجو العام الذي ساد خلال عملية الاقتراع تميز بالهدوء والرصانة وتمت كل العمليات في جو شفاف وبروح التعاون...أما فيما يخص ببعض المشاكل الصغيرة التي سجلناها هنا وهناك والتي كانت متوقعة بالنظر لحجم العملية فقد تم التغلب عليها واحتوائها ومعالجتها بسرعة ولم يكن من الممكن أن يكون لها بأي حال من الأحوال أي أثر سواء على سير العملية الانتخابية أو مصداقيتها'.(تفاصيل ص 7)


1  ا.عبد الرزاق طوطاوي الجزائرabdelrezak toutaoui - صفعة لأدوات السلطة
هذه الجريدة تشهد على كل ما كنت اقوله. لما كنا ندعوا للمقاطعة رغم التضييق والقهر والترهيب والتهديد لكل من له رأي يخالف السلطة وتوابعها كان الكومبارس الذين يتباكون اليوم على النتائج يستهزؤون بما نقول فلا يتباكون اليوم فلولا تزكيتهم وإعطائهم شيك على بياض للسلطة لكانت الأمور اتجهت في الإتجاه الصحيح وبما انهم ادوات كلهم بدون استثناء من احزاب اليمين او اليسار والذي في الوسط فإنهم يتحملون تبعات ما سيكون في المستقبل بنفس درجةالسلطة ويعتبرون شركاء. انا لا اتهم السلط بالتزوير كما يفعل شركائها وانما اتهم من يسمون بالمعارضة وهم ملحقات صغيرة وعدة شغل للسلطة واركانها ولا يجوز لهم ان يتكلموا شعبنا عرفهم والسلطة تدرك ان الحيلة لم تنطلي على الشعب .وصلنا الى النفق والقادم مخيف

2  bob - هذا هي الحقيقة
الكل مصدوم و لكن للاسف انها الحقيقة التي رفض كل من شارك في المهزلة ان يعترف انه احمق اذهبوا الى الجحيم يايها الاغبياء.

3  Abdelrazak - Seven Islamic Partys in electoral
just talking,Wait until the observateur what they will say about electoral

4  عبد الباقي / الجزائر - الشعب الجزائري مسلم .
الأحزاب الإسلامية الجزائرية بالمستوى الردئ الذي ظهرت به خلال الحملة هو السبب في ضعف نتائجها المحصلة و بالإضافة إلى ذلك فإن الشعب كشف عيوبهم و نقائصهم من خلال سلوكياتهم التي لا تنم إلى الدين الإسلامي بأي صلة و عندما نسمع رئيس تكتل الجزائر الخضراء يقول في التجمعات و للإعلام بأن الحركة الإسلامية ستفوز بالضربة القاضية ( الكلام لأبو جرة سلطاني من حركة حمس )نفهم بأنهم لا زالوا لم يتخلصوا من العنف و الدعوى للعنف لذلك نقول أن الأسلاميين في الجزائر جربهم الشعب و خيبوا آماله

5  يوسف. الجزائر - تهديد فى شكل قنابل صوتية
لا تهديد ولا وعيد من احزاب أكلت من قصعة النظام وهى شبعت الى حد الثمالة وما رفع الاصوات هو تسجيل النقاط لاتباعهم بأنهم معارضين . نحن فى القرن الواحد والعشرون وفى عصر الديجتل والنت والايباد والايفون والبلاك بيرى .قى الاخير مبروك للفائز والجزائر تتسع للجميع والمعارضة لها ان تعارض واصحاب الجعجعات والبكاء على الاطلال ان بعمل على مراجعة تصرفاتهم المصلحية .

6  أبو محمد - وعلى النظام أحترام أرادة الشعب
هذه سياسة الحزب الواحد ، وأعتقد اللعبة التي يلعبها النظام تسير نحو طريق مسدود وعلى النظام أحترام أرادة الشعب ، لكن الأنظمة المستبدة لا تتعلم من أخطاء الأخرين وعلى الشعب التحرر من هذا النظام العبثي الهرم الذي يجثم على صدور الجزائرين .

7  غ - بلد التخريب
لقد عشنا التزوير منذ ان بدات عملية التصويت و التلاعب باصوات الناس وارائهم شيئ لا يهم السلطة ربما في نظرهم بان الشعب قاصر و يجب ان يحجر عليه و سيسقط هذا الحزب ممها طال الزمن وبعدها تظهر الفضائح التى لم يكن يتصورها الناس المهم لقد شبهت هذا الحزب الى الاحتلا الاسرائيلي الذى بدامنذ1948و حزب التخريب و ليس التحرير كما يزعم البعض بدا منذ1962 ترى في وجوههم النفاق.

8  فاتح الجزائر - التغيير
وبالمقارنة مع انتخابات 2007 فإن التغيير لم يحدث .سوف يحدث ان شاء الله سيبدؤون بتغيير ارقامهم الهاتفية وهده البداية و مازال مازال

9  فتحي - الانتخابات الجزائرية
النظام الدكتاتوري لايصنع ربيع بلاده وإنما الشعب يصنع "ربيع بلاده" لو كانت هذه الأنظمة التي تحكمنا تصنع الربيع لشعبها لبادرت به منذ الاستقلال. فكأن قدر شعوبنا لايصنع ربيعها إلا بدمائهم الزكية وذلك ناتج ربما لتخاذلنا في تحرير الأقصى وتركنا لشعبه يقتل كل يوم ونحن لايحرك لنا جفن

10  جزائري تعبان - لابد من التغيير
الجزائريون يقولون عن بلادهم بلاد ميكي وكل مرة تثبت الأيام بالفعل أنها بلاد ميكي. لا يختلف اثنان في الجزائر أن 99 في المائة من مناصب العمل توزع بالرشوة والمحسوبية وليس بالكفاءة. أما مشاريع المقاولين فدائما هناك نسبة ثابتة للولاة ورؤساء الدوائر والمسؤولين كرشوة. الانحطاط الاخلاقي يزحف بقوة. النهب العام والفساد عشش في عشرية الفساد العظيم. يحيا بوتفليقة للابد.

11  رضا - انتاخابات مزورة
أنا لاأثق في هده الانتخابات- الذين انقلبوا على انتخابات 91 هم الذين اشرفوا عليها اليوم وزورها

12  redha - الانتخابات في الجزائر
هل تعتبرون هذه انتخابات فيها تغيير بل فيها تبادل بين جبهة التحرير وتجمع الوطني وهما وجهان لعملة واحدة وهما في نفس الوقت النظام السيستام الذي لا يريد الخير للوطن امر ماسف بلاد مثل الجزائر اولادها يريدون لها الهاوية

13  محمد - يداك اوكتا....
عن أي اسلاميين تتحدث. فالاسلاميون الحقيقيون هم الذين قاطعوا الاننتخابات تلبة لمطلب قيادة الجبهة الاسلامية الذين أدركوا بان هذه الاتخابات ما هي الا مسرحية هزلية مكررة. ونقول للذين يبكون على الاطلال.:" يداك اوكتا وفوك نفخ."وهذه اكبر صفعة من النظام لزبنائه الاوفياء"

14  فارس الجزائري - تعقيب على رقم 4 عبد الباقي من الجزائر
تقول يا سيدي ان الاسلاميين جربهم الشعب و خيبو آماله . انها مغالطة كبيرة و لا يجوز لك ان تشهد عليهم بالزور و هم لم يحكمو و ليس لهم دور سياسي لا في الماضي ولا الحاضر. اما كلامك عن حمس او بما يسمى الخضراء فهي عناكب صغيرة انتهت صلاحيتها في خدمة النضام و عقوبة لهم لفكهم الارتباط بالتحالف القديم .اما الاسلامييون الحقيقيون فهم في المعارضة فلا داعي ان نتهمهم بالمسؤلية و هم خارج اللعبة يراقبون الى ما الت اليه الاوضاع من تدهور و ردائة في كل الاتجاهات و بكل المقاييس .

15  يوسف ابن تاشفين - اقل ما يقال
عجلة استحمار الشعوب تسير على قدم وساق في هذا البلد. اقل ما يقال في هذه الانتخابات هو - مهزلة والف مهزلة.

16  جزائري حر - مابقي للشعب الجزائري الا طريقان
مابقي للشعب الجزائري الا ان يتحرر بعزة و كرامة او ينتحر الى الابد

17  محمد - لابد من مليونية لكي ياخذ الشعب الجزائري المسلم حقه
لن يستسلم حزب بزتفليقه بسهوله للشعب المسلم في الجزائر وكذالك الجيش الجزائري العلماني فلابد من المواجهة وكلام عبد الباقي (الرد رقم 4) يظهر انه من الفلول التي لابد من قمعها وان شاء الله القمع قريب لابد من اسقاط حكم الحزب الواحد في الجزائر لاكمال منظومة الربيع العربي الجمهوري وايذانا ببدء الربيع العربي الملكي

18  Fatih Bilal - ! التهديد بالإرهاب لتزوير الإنتخاب !
إن ديمقراطيةالحركى التي أوصلت الحزب المولود بشنب إلى الحكم بدون أي قاعدة شعبيةRND قادرةأن تصنع الفائزين بأي لون تشاء!منذ شهور وبلخادم يكرر بإصرار أن حزب جبهةالتحرير FLNستكسح الإنتخابات وأن الإسلاميين سيهزمون!هل كان يعلم الغيب طبعا لا ولكن الذين يديرون دكةالحكم من وراء ستارأعدوا قائمةالفائزين منذ شهور قبل الإعلان عن موعد الإنتخابات الهزلية،بل الفائزون هؤلاء بدؤوا يحتفلون ويعقدون الصفقات قبل مسرحية صناديق التزوير!ولإعطاء هذه المسرحية نوعا من التشويق شارك فيهاالممثل آيت أحمد بعدماأوهمه بعض أصدقائه في سدةالحكم أن الإسلاميين سيكتسحون الحكم وعليه المشاركة لقطع الطريق أمامهم!وهكذا تمت المهزلةالمخابراتية لتوجه صفعة وإهانة جديدة للجزائريين بالإعلان عن فوز148إمرأة !يا سلام!شيء لم يحدث حتى في أعرق ديمقراطيات العالم!لم يحدث هذا في بلد الأم الحنون فافا!

19  عبدالله الجزائري - حول نتائج الانتخابات الجزائرية
لا مخاطر ولا هم يحزنون نحن لم ننتخب عليكم وكفى ...يا أخ عبدالباري والله العظيم أعيش في قرية نائية ووالله الأغلبية 397 صوت كاملة ذهبت الى الأفالان صندوق كامل لماذا لأننا في القرية اتفقنا على الانتخاب جميعا على الأفالان ..كما اريد أن ألفت أولئك الجاهلون بعملية الفرز أن قانون الانتخاب ينص على أن الحزب الذي لم يتحصل على 5 % تذهب الاصوات الممنوحة له مباشرة الى الحزب الأقوى وطبعا لكم أن تتصوروا يا إخوة أن الافالان تحصل على نصف المقاعد لأن الأصوات الأقل من 5 % ذهبت اليه.

20  ابو زيد الورماسي - رد
اللوم ليس على النضام بل اللوم عن الذي اعطى الشرعيه لهذا النضام واخص بالذكر حمس فهي التي باركت انقلاب النظام على الجبهة الاسلاميه للانقاذ سنه 1991 فهي اليوم تجني الذمار .....يا ابو جره كفا.هداك الله

21  جزائري وأفتخر - أنا أو لا أحد
الآن الكل صار يكفر بالديمقراطية التي كان يتشدق بهاأنا من انصار الحل الاسلامي ولم اكن يوما من الموالين والذي اريده هو شهادة الحق لقد كانت ثاني انتخابات شفافة ونزيهة بعد انتخابات بداية التسعينات والكل يشهد على ذلك والشعب يعيش حياته الجد عادية ولا احد يتحدث عن التزوير اعذروا المعلقين الذين مثلهم مثل بعض المترشحين والأحزاب توقعوا الفوز والنتائج وفق اهوائهم واحلامهم وليس على المعطيات لقدكانوا يتوهمون ويحلمون وعندا استيقضوا على الحقيقة والواقع صدموا فصاروا يهذون ومبروك على حزب جبهة التحرير الوطني هذا الفوز المستحق وعن جدارة وبكل شفافية وبدون تزوير والى الخائبين ابحثوا عن الخلل في أنفسكم وفيمن حواليكم فأنتم الذين هم من بحاجة الى التغيير واعادة الحسابات الخاطئة والانطلاق من الفراغ.........

22  أحمد -الجزائر - احسبوها ثم قولوا مزورة و مهزلة و بلاد ميكي و مسرحية.
صرح أبو جرة سلطاني في حواره الصحفي في قناة النهار الجزائرية بملء فيه أن كتلته الإنتخابية لحركته"حمس" تقدر ب12%من مجموع القائمة الإنتخابية في داخل البلاد و خارجها وهذا"كما قال"استنادا إلى النتائج التي نالها في كل الإنتخابات السابقة.و عليه فنتيجة حزبه منطقية و مقبولة(48مقعدا من462)و بالنظر إلى نسبة المشاركة 42.90%.فهل حشد الإسلاميون في حملتهم الإنتخابية كتلة شعبية أخرى غير محسوبة في نسبة12%:هذا لم يحصل بل العكس،هم سببا لنفور الشعب منهم باعتبارهم خدموا النظام.هذا حجمهم الحقيقي فلا داعي للصراخ.بقي أن أعلق على الذين انتخبوا على جبهة التحرير الوطني فاقول أنهم يمثلون الخزان الشعبي النضالي و التاريخي و العاطفي لج.ت.و هم أغلبية معتبرة لن ينافسها أي حزب كرتوني عدا الخزان الشعبي لجبهة الإنقاذ الذي يعادل أو يفوق الكتلة الإنتخابية لج.ت.و..

23  عمار الجزائري الحر - بين الحقيقة والخيال
الانتخابات السابقة في الجزائر كان يشوبها بعض التزوير*يعلو وينخفض حسب المناطق* الانتخابات في هذه المرة نزيهة وشفافة الى ابعد الحدود حيث انها تركت الشعب حر في اختيار من يريد، والشعب اعطى صوته فعليا لمن يريد* اللهم اذا اعتبرنا الشعب هو المزور فذلك شأن آخر* الخاسر لا يعترف بالهزيمة والفائز يعترف بالنزاهة.انا مترشح منهزم ولكنني ساكون استثناء واعترف بشفافية الانتخابات على الاقل في منطقتي وانا على ذلك شاهد ،والشعب هو السيد في الاختيار وهو ضد اصحاب الفتن ومروجيها.(بلدي وان لم اكن فيها نائبا عزيزة واهلي وان لم ينتخبوني كرام ) من لم يقتنع به الشعب فليجرب مرة اخرى ويغير اسلوبه في التعامل والاقناع ويسعى لخدمة وطنه واهله والا فلا خير في ولا فيه. وشكرا لجريدتكم على احترامها للرأي والرأي الآخر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق