الجمعة، 4 مايو 2012

قصة إغتصاب فتاة فى المسجد

هذا العنوان حقيقه وحقيقه جعلتني اكتشف ما مدى
الحقاره التي ممكن ان تتصف بها النفس البشريه وجعلتني اكتشف ان الشيطان وحبنا للشهوات ممكن يجعلنا نعمل اشياء لاتخطر على عقل او بال هذا المسجد الذي حصل فيه الاغتصاب ليس مسجدا في امريكا او فرنسا او بريطانيا مسجد في بلد عربي والمشكله انه ليس فقط بلد عربي بل بلد انطلق منه الاسلام هذه القصه صارت في السعوديه ونقلها لي مصدر موثوق وسمعتها في اذاعه القرأن الكريم والذي كان يرويها هي المرأه المغتصبه كانت تقولها وتبكي والذي يسمعها سيشعر بحرقه قلبها وألمها

المرأه قالت :
كنت مسافره مع زوجي الى احد المناطق في السعوديه واحنا ماشين حان وقت أداء صلاة العشاء فتوقف زوجي وانزلني لأصلي وذهب لتعبئه السياره بالبنزين ولكي يصلي وانا اديت صلاتي وبعدها جلست للاستغفار وفجأة وبدون سابق انذار تنقض علي امرأه لتكتف يدي وتجعلها وراء ظهري ونزعت هذه المراه عباتها

وكانت المصيبه لم تكن أمرأه انها رجل وقام هذا الرجل بوضع أحد يديه على فمي لمنعي من الصراخ ونزع ملابسي باليد الاخرى (جعلها القطع ان شاء الله) واغتصبني ولما انتهى هرب وجلست أنا ابكي وأبكي وبعدها خفت ان يحس زوجي بتأخري فذهبت الى السياره وكنت احاول ان اكون طبيعيه ولم يلحظ زوجي اي شيء واكملنا سفرتنا
وسئلت المرأه الشيخ هل اقول لزوجي عن هذه القصه
وأكملت اقسم بالله يا شيخ اني احب زوجي ومخلصه له ولا عمري فكرت ان اخونه وسكتت قليلا ثم اكملت وهي تبكي وانا خايفه أن قلت له يطلقني

فأجاب الشيخ من ستر على اخيه المسلم ستر الله عليه دام انه يمكن يطلقك فحرام تخربي بيتك بيدك انتي اسكتي وصلي واستغفري وارعيه وكأن شيئا لم يكن وانتي ما عليك اثم ان شاء الله
وانتهت الفضيحه
انا ما اقول الا لاحول ولا قوه الا بالله(( وحسبي الله على هذا الحيوان المنحط الذي ما يخاف الله يعصي الله وفي بيته أستغفر الله((
منقول

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق