من
مثلك يقرؤني
حين أبوح
بأعذب تراتيل الصمت؟
*
وأذهلني هذا التسامح:
سامحني
إن لم تتسع حقول صدرك
لاخضرار حرفي الشقي ..
إن لم تكتحل مرافئ عينيك
بزرقة شعري ألمتماوجة
وفي قصيدة " شوقي اليك يشعلني "
نلاحظ صرخات الاه والتمرد على الروتين والعنف المذهل لمضمونه ولنتوه في حيرتنا
هل من حب أقوى وأجرأ من حب شاعرتنا التي تستمد منه قوة التمرد في وجه الحياة
كقولها:
أعود
كيف أعود
وأنا أبدا
ما خضعت لطقوس العشاق؟
كيف أعود
وأنا ذات الطقس الاستوائي
أتجمر ..
أتحفز ..
أتقمر ..
وأمطر ؟!
إلى أن تقول:
طقسي
لا تعرفه الطقوس ولا النفوس
ما من احد يعرفني
الآي وروح الشوق
حين أبوح
بأعذب تراتيل الصمت؟
*
وأذهلني هذا التسامح:
سامحني
إن لم تتسع حقول صدرك
لاخضرار حرفي الشقي ..
إن لم تكتحل مرافئ عينيك
بزرقة شعري ألمتماوجة
وفي قصيدة " شوقي اليك يشعلني "
نلاحظ صرخات الاه والتمرد على الروتين والعنف المذهل لمضمونه ولنتوه في حيرتنا
هل من حب أقوى وأجرأ من حب شاعرتنا التي تستمد منه قوة التمرد في وجه الحياة
كقولها:
أعود
كيف أعود
وأنا أبدا
ما خضعت لطقوس العشاق؟
كيف أعود
وأنا ذات الطقس الاستوائي
أتجمر ..
أتحفز ..
أتقمر ..
وأمطر ؟!
إلى أن تقول:
طقسي
لا تعرفه الطقوس ولا النفوس
ما من احد يعرفني
الآي وروح الشوق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق