السبت، 5 مايو 2012

قصة نصيرة يريدة من قفصة محمد عبد الله الشطيبي



أعرف أننى مخطئة ، و أن الملائكة تلعننى فى كل ليلة أقضيها بعيداً عن فراش الزوجية ، لكننى لا أستطيع أن أغفر لزوجى ذنوبه ، الله يغفرها لأنه الغفور الرحيم أما أنا فلا أستطيع لأننى بشر ... !!

هكذا بدأت نصيرة بريدة –جامعية  - مدرسة ابتدائي. تلمسان  - حكايتها قائلة : لم أعاشر زوجى منذ 3 سنوات تقريباً و أعيش أنا و هو غرباء تحت سقف واحد ، الاسم متزوجين و تسأليننى عن السبب و أخبرك أن المرأة يمكن أن تنسى و أن تغفر كل شئ إلا الخيانة.وعدم الاعتناء بها وتلبية رغباتها المادية والجسدية والعاطقية ...وانا الخمسة متوفرين في..، نعم لقد خاننى زوجى بعد عشرة دامت عدة سنوات مع سورية وجاء بها الى البيت من اجل الزواج بها..رغم انه باللحية ويدعي التدين..الا انه لاينفق علي ابدا بحجة انه سائق راتبه ضعبف...اضافة الى ذلك انه يطالبني بمنحه الراتب الشهرى..كنت امنحه بعض المال سابقا اما الان فلا والف لا...لقد تجرا على ضربي وكاد ان يكسر يدي...لتي هجرته في الفراش ولا امارس معه الجنس مطلقا..حتى يعدل من سلوكه...فطفلنا الوحيد..لايشتري له شيئا..كانه ليس ابنه..وكنت عاقر وكان يعيرني بذلك..وبهددني بالثانية ..ولم يشتطع الزواج بسبب المال والسكن ..فالسكن الحالي خاص بي واما من اشترته..اه من رجال اخر الزمان..لايشبعون النساء لافي الفراش ولا في الاكل ..اما اللباس فلا يشتري لي شيئا ابدا ..ولا حتى الملابس الداخلية ..لانها رخيصة الثمن..مع العلم انا البس النيلون..البس الملابس القطنية ..لانجلدب حساس ..مثل بشرة الرضيع ..وقفت بجانبه..ومنحته 20 مليون لاقامة مشروع ..ولا شئ تحقق..فمعه..لاحب..لاجنس..لامداعبات..لاقيلات..لااكل لاملابس..لاشئ..قولوا  ما الحل.. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق