الخضر والفواكه تحدّ من خطر النوبات
القلبية
> توصّلت إحدى الدراسات إلى أن تناول أكثر من خمس قطع من الخضر والفواكه يوميّاً يقلّص من خطر النوبات القلبية. وذكر العلماء أن الذين يتناولون ما بين ثلاث إلى خمس قطع من الخضر والفواكه يومياً، يقلّصون من الخطر بنسبة 11% مقارنة بمن يتناولون أقلّ من ثلاث قطع. وتوصّل الباحثون في جامعة لندن، من خلال دراستهم المعطيات التي أجريت على 257 ألفاً و500 شخص إلى أن النسبة كانت 26% أقلّ لدى الأشخاص الذين تناولوا أكثر من خمس قطع. وتقول وزارة الصحّة البريطانية إن تناول خمس قطع يومياً أو أكثر يقلّص من خطر التعرّض لأمراض القلب والسرطان، وغيرها من المشكلات الصحّيّة. وتعتبر الأزمة القلبية ثالثة الأسباب المؤدّية للوفاة، والسبب الرئيسي المؤدّي إلى الاعاقة في معظم الدول المتقدّمة. وقال الدكتور فينغ هي وهو رئيس فريق البحث، إن اتّباع حمية ترتكز على تناول الكثير من هذه الخضر والفواكه يمكنها أن تساعد أيضاً على تقليص خطر الاصابة ببعض أمراض القلب والشرايين وبعض أنواع السرطان >
تحذير من تناول الأدوية المنوّمة
> حذّرت دراسة بريطانيّة طبيّة حديثة من أن تناول الأدوية المنوّمة لفترة طويلة قد يؤدّي إلى تدهورالصّحّة. وأكدت هذه الدراسة التي أجرتها جمعية الصيدلة الملكية البريطانية، أن 51% من الناس الذين يعانون من مشكلة الأرق المزمن يصفون الدواء لأنفسهم، وغالباً ما يختارون أدوية منوّمة من دون الحصول على إذن من طبيب. وذكرت أن هذه العادة قد تؤدّي إلى مشاكل صحّيّة، لأن الأرق يحدث في الأغلب بسبب مشكلة نفسية أو عضوية. وقال الباحثون المعدّون للدراسة إنهم استطلعوا آراء بعض الأفراد الذين يعانون الأرق، ووجدوا أن نحو 30% منهم يتناولون الأدوية المنوّمة لأكثر من شهر من من دون الحصول على نصيحة طبّيّة. واعترف نحو 14% بتناول العقاقير لمدة تصل إلى ستة أشهر، بينما فشل 18% في تحديد المدة التي تناولوا فيها العقاقير المنوّمة >
الخليوي يضرّ بعقل المراهقين
> وجدت دراسة جديدة أن استخدام المراهقين الهواتف الخليويّة ليلاً قد يزيد خطر إصابتهم بمشكلات في النوم والصّحّة العقلية.
وذكر باحثون يابانيون أن استخدام المراهقين المتكرّر للهواتف الخليويّة ليلاً بعد الذهاب إلى النوم، هم أكثر عرضة للاصابة بمشكلات في الصحّة العقلية ولأفكار الانتحار ولإلحاق الأذى بأنفسهم. وقال الباحثون إن أداء المهامّ التي تحفّز الدماغ قد يغيّر إنتاج مادّة الميلاتونين، وهو هرمون ينتجه الجسم خلال النوم، ويضرّ ذلك بنوعية النوم. وشملت الدراسة 18 ألف مراهق، قيّمت أعراض القلق والاكتئاب وأفكار الانتحار وإيذاء النفس لديهم. وسئل المشاركون أيضاً عن فترة نومهم ليلاً، وكم يتكلّمون على الهاتف الخليوي بعد حلول الظلام ويبعثون بالرسائل النصّيّة من السرير >
الناموسيّات تغيّر سلوك البعوض باللدغ
> أظهرت دراسة فرنسية أن البعوض غيّر على ما يبدو سلوكه في لدغ ضحاياه بعدما بدأ سكان قريتين في بنين استخدام الناموسيّات.
وتعتبر الناموسيّات المعالجة بالمبيدات الحشرية سلاحاً رئيسياً في المكافحة العالمية للملاريا التي تنتقل بوساطة البعوض، وتقتل أكثر من 650 ألف شخص سنوياً وفاقاً لمنظّمة الصحّة العالمية. ورصد باحثون فرنسيون في الدراسة سلوك البعوض قبل توفير الناموسيّات وبعده لجميع سكان القريتين، ووجدوا أن البعوض غيّر فيما يبدو ساعات «ذروة الهجوم» من الثانية أو الثالثة صباحاً إلى الخامسة صباحاً تقريباً بعد ثلاث سنوات من استخدام الناموسيّات، كما وجدوا أن نسبة اللدغ خارج المنازل ارتفعت في إحدى القريتين.
وزادت نسبة اللدغات خارج المنزل من 45 في المئة من إجمالي عدد اللدغات في بداية الدراسة إلى 68 في المئة بعد مرور عام ثم إلى 61 في المئة بعد ثلاث سنوات >
إهمال في الطفولة.. سكتات دماغيّة في الكبر
> وجد الباحثون أن الأشخاص الذين عانوا ارتفاعاً متوسّطاً في الاهمال العاطفي خلال طفولتهم، هم أكثر عرضة بثلاث مرّات للاصابة بسكتات دماغية لاحقاً، مقارنة بمن يعانون مستوى أقلّ من هذا الاهمال.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة روبرت ويلسون إن «الدراسات أظهرت أن الأطفال الذين عانوا إهمالاً عاطفياً هم تحت خطر متزايد للاصابة بأمراض نفسية، لكن دراستنا هي إحدى الدراسات القليلة التي نظرت في الرابط بين الاهمال العاطفي والسكتات الدماغية».
وقد شملت الدراسة ألف شخص في سنّ تزيد على ٥٥ عاماً لتقييم سوء المعاملة العاطفية. وسئل هؤلاء عمّا إذا كانوا يشعرون بأنهم محبوبون من الأهل، أو أنهم كانوا يتعرّضون للعقاب الجسدي، وخلال الدراسة التي استغرقت ثلاثة أعوام ونصف العام، توفّي ٢٥٧ شخصّاً بينهم ٨٩ ماتوا بسكتات دماغية >
فيروس للتخلّص من بثور الوجه
> وجد باحثون أميركيون، أن فيروساً غير ضار يعيش بشكل طبيعي جدّاً على سطح البشرة يقضي على البكتيريا المسبّبة للبثور وحب الشباب. ونظر الباحثون في جامعتي «كاليفورنيا» و«بيتسبرغ»، في نوعين من الجراثيم هما «بروباينيباكتريوم أكنس» التي تعيش في مسامّ بشرتنا وتتسبّب بحبّ الشباب، و«پي أكنس فيغيس»، وهي فيروس يعيش على سطح البشرة.
وظهر أن الفيروسات المذكورة غير ضارّة للبشر، لكنها مبرمجة لتقتل بكتيريا «پي أكنس» >
القادة هم الأقلّ إجهاداً من غيرهم
> يبدو أن للقيادة فوائدها، فقد أظهرت دراسة أن القادة يعانون إجهاداً أقلّ من الأشخاص الذين يحتلّون مراكز أقلّ نفوذاً. وفي دراسة أعدّها باحثون أميركيون، جاء أنه خلافاً للاعتقاد السائد بأن القادة يجدون أنفسهم في وضع مجهد ويتحوّلون إلى مدمني عمل، فهم يشكون من إجهاد أقلّ من غيرهم. وأوضحت الدراسة أن من يشغلون مراكز قيادية كانوا أقلّ إجهاداً، وأن «معدّلات الاجهاد المنخفضة ترتبط بالمركز والسلطة الأكبر» >
علاقة الشخير بارتفاع ضغط الدم
> نبّهت دراسة أميركية حديثة إلى أن الشخير الذي يبدأ مع فترة الحمل، قد يكون مؤشّراً الى مخاطر الاصابة بضغط الدم المرتفع المرافق للحمل. وقال معدّ الدراسة لويس أوبراين، الأستاذ المساعد في مركز «اضطرابات النوم» في جامعة ميشتيغن: «وجدنا أن الشخير أثناء الحمل له صلة قوية بارتفاع ضغط الدم وما قبل تسمّم الحمل، وذلك بعد الآخذ بعين الاعتبار عوامل أخرى عدّة». وتعتبر الدراسة الأكبر من نوعها والأولى التي تربط بين الشخير مع بداية الحمل، ومخاطر الاصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم الذي يزيد في احتمالات الاصابة بمرض القلب >
> توصّلت إحدى الدراسات إلى أن تناول أكثر من خمس قطع من الخضر والفواكه يوميّاً يقلّص من خطر النوبات القلبية. وذكر العلماء أن الذين يتناولون ما بين ثلاث إلى خمس قطع من الخضر والفواكه يومياً، يقلّصون من الخطر بنسبة 11% مقارنة بمن يتناولون أقلّ من ثلاث قطع. وتوصّل الباحثون في جامعة لندن، من خلال دراستهم المعطيات التي أجريت على 257 ألفاً و500 شخص إلى أن النسبة كانت 26% أقلّ لدى الأشخاص الذين تناولوا أكثر من خمس قطع. وتقول وزارة الصحّة البريطانية إن تناول خمس قطع يومياً أو أكثر يقلّص من خطر التعرّض لأمراض القلب والسرطان، وغيرها من المشكلات الصحّيّة. وتعتبر الأزمة القلبية ثالثة الأسباب المؤدّية للوفاة، والسبب الرئيسي المؤدّي إلى الاعاقة في معظم الدول المتقدّمة. وقال الدكتور فينغ هي وهو رئيس فريق البحث، إن اتّباع حمية ترتكز على تناول الكثير من هذه الخضر والفواكه يمكنها أن تساعد أيضاً على تقليص خطر الاصابة ببعض أمراض القلب والشرايين وبعض أنواع السرطان >
تحذير من تناول الأدوية المنوّمة
> حذّرت دراسة بريطانيّة طبيّة حديثة من أن تناول الأدوية المنوّمة لفترة طويلة قد يؤدّي إلى تدهورالصّحّة. وأكدت هذه الدراسة التي أجرتها جمعية الصيدلة الملكية البريطانية، أن 51% من الناس الذين يعانون من مشكلة الأرق المزمن يصفون الدواء لأنفسهم، وغالباً ما يختارون أدوية منوّمة من دون الحصول على إذن من طبيب. وذكرت أن هذه العادة قد تؤدّي إلى مشاكل صحّيّة، لأن الأرق يحدث في الأغلب بسبب مشكلة نفسية أو عضوية. وقال الباحثون المعدّون للدراسة إنهم استطلعوا آراء بعض الأفراد الذين يعانون الأرق، ووجدوا أن نحو 30% منهم يتناولون الأدوية المنوّمة لأكثر من شهر من من دون الحصول على نصيحة طبّيّة. واعترف نحو 14% بتناول العقاقير لمدة تصل إلى ستة أشهر، بينما فشل 18% في تحديد المدة التي تناولوا فيها العقاقير المنوّمة >
الخليوي يضرّ بعقل المراهقين
> وجدت دراسة جديدة أن استخدام المراهقين الهواتف الخليويّة ليلاً قد يزيد خطر إصابتهم بمشكلات في النوم والصّحّة العقلية.
وذكر باحثون يابانيون أن استخدام المراهقين المتكرّر للهواتف الخليويّة ليلاً بعد الذهاب إلى النوم، هم أكثر عرضة للاصابة بمشكلات في الصحّة العقلية ولأفكار الانتحار ولإلحاق الأذى بأنفسهم. وقال الباحثون إن أداء المهامّ التي تحفّز الدماغ قد يغيّر إنتاج مادّة الميلاتونين، وهو هرمون ينتجه الجسم خلال النوم، ويضرّ ذلك بنوعية النوم. وشملت الدراسة 18 ألف مراهق، قيّمت أعراض القلق والاكتئاب وأفكار الانتحار وإيذاء النفس لديهم. وسئل المشاركون أيضاً عن فترة نومهم ليلاً، وكم يتكلّمون على الهاتف الخليوي بعد حلول الظلام ويبعثون بالرسائل النصّيّة من السرير >
الناموسيّات تغيّر سلوك البعوض باللدغ
> أظهرت دراسة فرنسية أن البعوض غيّر على ما يبدو سلوكه في لدغ ضحاياه بعدما بدأ سكان قريتين في بنين استخدام الناموسيّات.
وتعتبر الناموسيّات المعالجة بالمبيدات الحشرية سلاحاً رئيسياً في المكافحة العالمية للملاريا التي تنتقل بوساطة البعوض، وتقتل أكثر من 650 ألف شخص سنوياً وفاقاً لمنظّمة الصحّة العالمية. ورصد باحثون فرنسيون في الدراسة سلوك البعوض قبل توفير الناموسيّات وبعده لجميع سكان القريتين، ووجدوا أن البعوض غيّر فيما يبدو ساعات «ذروة الهجوم» من الثانية أو الثالثة صباحاً إلى الخامسة صباحاً تقريباً بعد ثلاث سنوات من استخدام الناموسيّات، كما وجدوا أن نسبة اللدغ خارج المنازل ارتفعت في إحدى القريتين.
وزادت نسبة اللدغات خارج المنزل من 45 في المئة من إجمالي عدد اللدغات في بداية الدراسة إلى 68 في المئة بعد مرور عام ثم إلى 61 في المئة بعد ثلاث سنوات >
إهمال في الطفولة.. سكتات دماغيّة في الكبر
> وجد الباحثون أن الأشخاص الذين عانوا ارتفاعاً متوسّطاً في الاهمال العاطفي خلال طفولتهم، هم أكثر عرضة بثلاث مرّات للاصابة بسكتات دماغية لاحقاً، مقارنة بمن يعانون مستوى أقلّ من هذا الاهمال.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة روبرت ويلسون إن «الدراسات أظهرت أن الأطفال الذين عانوا إهمالاً عاطفياً هم تحت خطر متزايد للاصابة بأمراض نفسية، لكن دراستنا هي إحدى الدراسات القليلة التي نظرت في الرابط بين الاهمال العاطفي والسكتات الدماغية».
وقد شملت الدراسة ألف شخص في سنّ تزيد على ٥٥ عاماً لتقييم سوء المعاملة العاطفية. وسئل هؤلاء عمّا إذا كانوا يشعرون بأنهم محبوبون من الأهل، أو أنهم كانوا يتعرّضون للعقاب الجسدي، وخلال الدراسة التي استغرقت ثلاثة أعوام ونصف العام، توفّي ٢٥٧ شخصّاً بينهم ٨٩ ماتوا بسكتات دماغية >
فيروس للتخلّص من بثور الوجه
> وجد باحثون أميركيون، أن فيروساً غير ضار يعيش بشكل طبيعي جدّاً على سطح البشرة يقضي على البكتيريا المسبّبة للبثور وحب الشباب. ونظر الباحثون في جامعتي «كاليفورنيا» و«بيتسبرغ»، في نوعين من الجراثيم هما «بروباينيباكتريوم أكنس» التي تعيش في مسامّ بشرتنا وتتسبّب بحبّ الشباب، و«پي أكنس فيغيس»، وهي فيروس يعيش على سطح البشرة.
وظهر أن الفيروسات المذكورة غير ضارّة للبشر، لكنها مبرمجة لتقتل بكتيريا «پي أكنس» >
القادة هم الأقلّ إجهاداً من غيرهم
> يبدو أن للقيادة فوائدها، فقد أظهرت دراسة أن القادة يعانون إجهاداً أقلّ من الأشخاص الذين يحتلّون مراكز أقلّ نفوذاً. وفي دراسة أعدّها باحثون أميركيون، جاء أنه خلافاً للاعتقاد السائد بأن القادة يجدون أنفسهم في وضع مجهد ويتحوّلون إلى مدمني عمل، فهم يشكون من إجهاد أقلّ من غيرهم. وأوضحت الدراسة أن من يشغلون مراكز قيادية كانوا أقلّ إجهاداً، وأن «معدّلات الاجهاد المنخفضة ترتبط بالمركز والسلطة الأكبر» >
علاقة الشخير بارتفاع ضغط الدم
> نبّهت دراسة أميركية حديثة إلى أن الشخير الذي يبدأ مع فترة الحمل، قد يكون مؤشّراً الى مخاطر الاصابة بضغط الدم المرتفع المرافق للحمل. وقال معدّ الدراسة لويس أوبراين، الأستاذ المساعد في مركز «اضطرابات النوم» في جامعة ميشتيغن: «وجدنا أن الشخير أثناء الحمل له صلة قوية بارتفاع ضغط الدم وما قبل تسمّم الحمل، وذلك بعد الآخذ بعين الاعتبار عوامل أخرى عدّة». وتعتبر الدراسة الأكبر من نوعها والأولى التي تربط بين الشخير مع بداية الحمل، ومخاطر الاصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم الذي يزيد في احتمالات الاصابة بمرض القلب >
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق