ان ((فقرك)) و ((عجزك))
لاحد لهما،
كما ان اعداءك وحاجاتك لا نهاية لهما.
فما دام الأمر هكذا؛ فتقلدي اسم المالك الحقيقي لهذه الصحراء وحاكمها الأبدي، لتنجي من ذُلّ التسول امام الكائنات، ومهانة الخوف امام الحادثات.
كما ان اعداءك وحاجاتك لا نهاية لهما.
فما دام الأمر هكذا؛ فتقلدي اسم المالك الحقيقي لهذه الصحراء وحاكمها الأبدي، لتنجي من ذُلّ التسول امام الكائنات، ومهانة الخوف امام الحادثات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق