البرنامج الذي حظى بدعاية لم يسبق لها
نظير على قناة عربية GINA ، والدعاية هنا ليست للبرنامج بقدر ما ترتكز على أبطال
أرب آيدل، المراد أن يظلوا أبطالا، بحجم وعظمة المواقع التصويرية التي أعدت
للاعلان، والطائرات وسطح برج خليفة والهواء الذي نكش شعر أحلام! أحلام
وراغب اللذان تنعقد عليهما آمال كبيرة من قبل القناة، لترويج البرنامج،
وليس أصوات أو أحلام الصغار، فلا مكان للصغار بين هؤلاء الكبار الذين
لعبوها صح، وعرفوا كيف أن وجود كتلتين متنافستين على أي شيئ، كفيلة في
عالمنا العربي لصنع نسبة مشاهدة وتتبع كبيرتين. لذا ومن طرفي المتواضع،
أبشر متابعي البرنامج بخناقات طويلة عريضة بين نقيضين، أو كتلتين 'بمناسبة
عدوى الكتل هذه الأيام'، واحدة تتمثل براغب ونانسي التي ظهرت بشخصية ضعيفة
في الحلقة الأولى، أكثر من كونها طيبة القلب كما توقع منها .
والثانية تضم أحلام والشافعي، الذي قرر فجأة أن يكون جلفا وشريرا! أقول إنها لعبة الأضداد التي ننساق إليها طواعية بحسنا المعتاد على مؤازرة فريق ضد آخر، والتي سيؤديها بكل تفنن أعضاء الفريقين الخصمين، ولكن هذه المرة .. باتفاق مسبق!
والثانية تضم أحلام والشافعي، الذي قرر فجأة أن يكون جلفا وشريرا! أقول إنها لعبة الأضداد التي ننساق إليها طواعية بحسنا المعتاد على مؤازرة فريق ضد آخر، والتي سيؤديها بكل تفنن أعضاء الفريقين الخصمين، ولكن هذه المرة .. باتفاق مسبق!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق