هذا الرئيس يعد من الأموات المحنطين ! فلو كان 
حيا يحكم فعلا لخاطب شعبه أولا  بعد فضائح مسلسل السرقات وجرائم الخطف 
والإغتصاب وإنتهاك أجوائنا من قبل قوات العدو الفرنسي ! ولكنه غائب مغيب 
فعدم حضوره القمة يوفر بعض الدولارات في خزينة الدولة التي تطاولتها أيادي 
النهب والسلب في كل المناسبات لمادا لم يسجن الوزراء السراقين..و الشياتين 
.
.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق