لا مقايضات و لا مناكفات، و إنما : 1. التحريك المفاجئ للملف الفلسطيني
يهدف إلى تخدير العرب خلال الشهور الثلاثة القادمة و الحاسمة لمصير محافظتي
درعا و القنيطرة جنوب سوريا. 2. إنتهت جلسة مجلس الأمن الأولى الخاصة
بالطلب الأردني دون الإفصاح عما دار فيها ، و بدون دعوة سوريا لحضورها ، و
تحت تعتيم إعلامي شديد !!!! 3. سيتم السلق في جلسات مجلس الأمن خلال شهر
أيار تمهيدا لطبخ قرار دولي كبير خلال شهر حزيران. 4. هذا القرار سيظهر وسط
غبار و جعجعة الحديث عن الإقتراحات المزعومة و الكاذبة بخصوص الملف
الفلسطيني. بإختصار، لا ترهقوا أنفسكم بالملف الفلسطيني، فلقد أصبح كالرجل
الميت الذي لم يدفن بعد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق