الخميس، 10 مايو 2012

ولد قابلية يوقف حلم الاسلاميين بحكم الجزائر قبل ان يبدأ



ولد قابلية يوقف حلم الاسلاميين بحكم الجزائر قبل ان يبدأ

أضيف في 08 ماي 2012
اعتبر وزير الداخلية الجزائري دحو ولد قابلية أن حلم الإسلاميين الجزائريين في مشروع بناء الدولة الإسلامية انتهى وأنه لم يبق أمامهم سوى خيار المشروع الجمهوري والديموقراطي إذا أرادوا حكم الجزائر.
وجاء كلام ولد قابلية في حوار مع صحيفة "الشروق" الجزائرية نشر في عددها الصادر الثلاثاء، ردا على سؤال في حال فوز الإسلاميين بغالبية مقاعد البرلمان في انتخابات الخميس المقبل وبان ذلك سيمثل عودة مشروع الدولة الإسلامية التي وقفت ضده السلطة منذ 20 عاما.
وقال الوزير الجزائري "هذه النقطة فصل فيها دستوريا، فالتعديلات التي أدرجت على الدستور في 1996 منعت الأحزاب من استغلال الدين في برامجها الانتخابية، وهو الأمر الذي فرض على أحزاب (إسلامية) تغيير تسمية تشكيلتها السياسية، لكن يبدو أن نغمة الإسلاميين عادت بقوة، وعلى كل حال فالدستور الذي يؤكد أن الإسلام دين الدولة، يؤكد كذلك أن طابع الدولة الجزائرية ديمقراطي جمهوري، وأعتقد أن مشروع الدولة الإسلامية انتهى".
في غضون ذلك أعلن "تكتل الجزائر الخضراء" الذي يتألف من 3 أحزاب إسلامية رئيسية، أنه بصدد مباشرة مشاورات لتشكيل الحكومة المقبلة، لإعتقاده بأنه سيحقق الفوز بالمركز الأول في انتخابات البرلمان المقررة الخميس المقبل.
وقال الأمين العام لحركة النهضة فاتح ربيعي، أحد أقطاب التكتل، في تصريح لوكالة "يونايتد برس إنترناشونال" "نحن الآن بصدد بحث تشكيل الحكومة المقبلة لأن كل المعطيات والمؤشرات على الأرض تؤكد بأننا سنحتل المرتبة الأولى في حال تنظيم إنتخابات حرة ونزيهة".
وأضاف ربيعي أن التكتل "يدفع باتجاه تنظيم إنتخابات خالية من التزوير"، معتبراً أن "الظرف الداخلي والخارجي يستوجب على الجزائر تنظيم إنتخابات تعبّر عن إرادة الشعب لأن البديل لا قدر الله هو الفوضى".
من جانبه، توقّع رئيس حركة مجتمع السلم (الإخوان المسلمون) أبو جرة سلطاني، أكبر أقطاب التكتل، في مؤتمر صحافي "الفوز في التشريعيات (الإنتخابات التشريعية) بالضربة القاضية"، مشيراً إلى أن المرتبة الثانية ستعود إلى حزب تقليدي (في إشارة إلى جبهة التحرير الحاكمة) والثالثة إلى كتلة الأحرار.
وقال أبو جرة الذي يشارك حزبه في الحكومة الحالية بـ4 وزراء "نحن نتجهز لتشكيل الحكومة، ونتباحث في تفصيلها، ومع من نتحالف معه في المرحلة المقبلة، وقد اعتمدنا على ما نقول نتيجة للمؤشرات التي نحوز عليها شريطة أن تكون الإنتخابات نزيهة".
وشدّد ولد قابلية على أنه "لا مجال للمقارنة بين الجزائر والدول العربية الأخرى" بخصوص اكتساح الإسلاميين والضغط الدولي الذي وقف إلى جانب الربيع العربي.




دحو ولد قابلية: لامكان للجمهورية الاسلامية

وقال "إذا كنت تقصد أن الجزائر تعاني ضغطا خارجيا فلا أعتقد أبدا أن يكون على الجزائر ضغط خارجي.. فصعود التيار الإسلامي أو غير الإسلامي حتى ولو كان التيار الديمقراطي والجمهوري فهو تيار مسلم، إلا أن الأمر يتعلق بإرادة الشعب، وأعتقد أن الأرضية في الجزائر تجعل المواطن متحررا من كل قيد، وقادرا على التعبير عن إرادته بكل حرية ومسؤولية".
وفي رده على سؤال حول ما إذا كان سيرحب بفوز الإسلاميين في انتخابات الخميس قال ولد قابلية "لست أنا من يقول أهلا وسهلا للإسلاميين أو غير الإسلاميين.. وإنما الصندوق هو من يقول ومن اختاره الشعب مبروك عليه الإرادة الشعبية".
ونفى ولد قابلية وجود تهديدات خارجية دفعت بلاده إلى الإلتزام بتنظيم انتخابات نزيهة قائلا "لا أرى ما هي الدولة التي بإمكانها أن تهدد الجزائر، لأن بلدنا معروف بدفاعه المستميت عن سيادته وكرامة شعبه وأمنه الداخلي، وجهود الدولة ظاهرة للعيان في جميع المجالات، سواء ما تعلق بالديمقراطية أو الحريات الفردية والجماعية، وكذا التنمية الموجهة للجميع على قدر المساواة".
وأضاف "الجزائر لها خصوصياتها التي تجعلها في منآى عن أي مقارنة مع دولة عربية أخرى، وعلاقة الجزائريين بدولتهم جيدة، خاصة برئيسهم، لذا أؤكد أن قضية الإصرار على تنظيم انتخابات نزيهة وشفافة هو قرار وطني، ولا علاقة له بأي إملاءات خارجية، وتواجد الملاحظين لا يعدو سوى شهادة على نظافة العملية ليس إلا، والجزائر لا ترضخ لضغط أية دولة مهما كان حجمها".
وبشأن ضمانات نزاهة الإقتراع قال الوزير الجزائري "أطمئن الشعب الجزائري بأننا سنبذل قصارى جهودنا لحماية الإرادة الشعبية، وسنحقق أقصى درجات النزاهة والشفافية، غير أنني أطالب من الشعب الجزائري أن يتحمل مسؤوليته في هذا الموعد نظرا لأنه موعد فاصل فلا يجب أن يفوته".
وتوقع ولد قابلية "اتهامات التزوير من الفاشلين ممن ستنهي النتائج أحلامهم، لكن اتهامات التزوير هذه المرة ستنكسر عند جدران العدد الكبير من الشهود على العملية".






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


الاسلامية قائمة الدات
مواطنة مسلمة
و ستبدى لك الايام ما كنت تجهل .الجمهورية الاسلامية الجزائرية موجودة و اختارها و تبناها الشعب فى الانتخابات السابقة لسنة 1991 حيت فاز ت الجبهة الاسلامية للانقاد ...انت تحلم يا ولد قابلية ... قابلية امراة هل ليس لك اب ...نقول ولد فلان او ابن فلان انت ابن قابلية ادن انت مجهول الاب يعنى بكل وضوح انت ابن زينة ادهب و ابحت عن ابوك .يا الحركة الحاقرين للشعب


THE ERA OF ISLAM
ابو صوة
حسب سبر آراء أجرته وكالة «نوميديا نيوز» : الإسلاميون سيحتلون المرتبة الأولى في انتخابات الخميس



أبرزت نتائج سبر آراء وكالة «نوميديا نيوز» في نسختيها العربية والفرنسية الخاصة بالانتخابات التشريعية المقررة في 10 ماي المقبل، أن الأحزاب الإسلامية ستحتل المرتبة الأولى في الانتخابات التشريعية المقبلة. وخَلُص سبر الآراء للوكالة في صفحتها المعربة، إلى أن التيار الإسلامي لوحده حصل على 27 بالمائة من مجموع 12 ألف مصوّت. فيما حصل التيار الوطني على 22 بالمائة والديمقراطي 21 بالمائة، وبجموع النسبتين، فإن التيارين حصدا نسبة 43 بالمائة من الأصوات من مجموع 12 ألف مشارك في سبر الآراء، الأمر الذي يجعل الأغلبية البرلمانية بين التيارين الديمقراطي والوطني من جهة والتيار الإسلامي من جهة أخرى، وفي حالة تحالف التيار الديمقراطي والوطني، فإن سحب البساط من تحت الأغلبية الإسلامية أمر وارد، بغض النظر عن المفاجآت التي عوّدنا عليها الشعب الجزائري والتي تقهر كل الإحصائيات وسبر الآراء. أما عن النتائج الخاصة بالنسخة الفرنسية، فقد حصل الديمقراطيون على نسبة 23 بالمائة والتيار الوطني على نسبة 19 بالمائة، أي بمجموع نسبة تمثل 42 بالمائة مقابل 33 بالمائة للإسلاميين من إجمالي 5 آلاف مصوّت في الصفحة المفرنسة.

وبشكل مفصّل ودقيق، فإن نتائج سبر آراء وكالة «نوميديا نيوز» في طبعتها العربية من إجمالي 12 ألف مصوّت من مختلف مناطق الوطن وأبناء الجالية الوطنية بالخارج، وتحديدا 25 دولة أجنبية ممن يمثّلون نسبة عالية من متصفّحي موقع وكالة «نوميديا نيوز» حسب النتائج التي رصدها جدول الإحصائيات الخاص «ادمين» لموقع «نوميديا نيوز»، فقد أفرزت الإحصائيات للصفحة المعرّبة على الشكل التالي: 27 بالمائة للتيار الإسلامي، يليه التيار الوطني بـ22 بالمائة ثم الديمقراطي بـ21 بالمائة فيما نال الأحرار حصة 5 بالمائة من أصوات المشاركين، وتذيّل الترتيب أصحاب الرأي الآخر بنسبة 5 بالمائة، وهي الفئة المقاطعة للانتخابات التشريعية أو تلك التي تشارك مشاركة سلبية. فيما جاءت نتائج سبر الآراء الخاصة بالنسخة المفرنسة لـ «نوميديا نيوز»، التي شارك فيها 5 آلاف مصوّت من داخل الوطن وخارجه على النحو الآتي: 33 بالمائة للتيار الإسلامي، فيما جاء التيار الديمقراطي في المرتبة الثانية بـ 23 بالمائة، يليه التيار الوطني بـ19 بالمائة، أما في المرتبة الرابعة حلّ أصحاب الرأي الآخر بنسبة 14 بالمائة، فيما جاء ترتيب الأحرار في المركز الخامس بنسبة 14 بالمائة.




vive l'algerie
FLN
إذا فاز الإسلاميين المنافقين أمثار حركة حمس التي أكلت مع الدئب و بكت مع الراعي فهذا هو عين التزوير و التزوير الحقيق و إن شاء الله لن تقف لهؤلاء المنافقين الإسلاميين أية طائلة، الشعب الجزائري اكتشفهم و عرفهم أنهم منافقين و حتى جبهة الإنقاد أشرف منهم لأنها لم تأكل رزق الشعب أو شاركة في ضلمه و احتقاره متلما فعل هؤلاء المنافقين الزنادقة من حركة حمس عليها نعلة الله إلى يوم الدين.
لا توجد في الجزائر أحزاب إسلامية حقيقية كلهم أولاد لحرام و سراقين
و يتسترون تحت غطاء الإسلام و الإسلام بريئ منهم
تحيا الجزائر و تحيا الجيش و تحيابوتفليقة و تحيا جبهة التحرير.
جبهة التحرير أعطيناك عهدا.



الفرصة الأخيرة
اعبيبس
هذه فرصة للشعب الجزائري اذا ضيععها ضاعت عشرين سنة من الكفاح.
المراقبون الدوليون لايمكنهم الاطلاع على ما يجري في كل أنحاء البلاد والحكام تفننوا في تقنيات التزوير.أرض الجزائر شاسعة وظبط عملية الاقتراع أمر مستحيل وعلى الشباب التعبير عن نخوته ورفضه الاستمرار في الوضع المهين.


أحنا مسلمين يا قحبلية.
محند العربي,ضابط أمن.العاصمة.

أحنا شعب مسلم أحفاد بن باديس و عبد القادر و نريد أن يحكمنا الاسلام.أما أنت ياقحبلية و رضا مالك و كل العلمانيين و الجنرالات الحركى اولاد فرنسا فلا مكان لكم في مجتمعنا.أنتم السبب يأأولاد القحبة الفرنسية في المأساة الوطنية.أقسم بالله العظيم أني سأقف مع الشعب الجزائري لما يثورهده المرة يا حركى القحب.حاسبين الجيش ديالكم؟؟؟؟


سبقنا
بن بلة

الجزائر استثناء في المنطقة العربية،لن ولن نشهد الغريف العربي، لأننا بكل بساطة سبقنا إلى التغيير كل الأنظمة العربية التي يعتبر معظمها ممالك ومملوكة .
ننعم بالديموقراطية وبحكماء مثل السيد الرئيس.
أقول للمغاربة إن التغيير يجب أن يطال الدول الديكتاتورية وليس الدول الديموقراطية مثل الجزائر.
حنا واعرين سننجح ولن نترك الفرصة لأي كان ليفرض علينا التخلف .


الأيام حٌبالىَ
مسينيسا
ليس غريب علينا أنكم أعاء الدين وأعداء الشعب، ولكن الأيام بيننا .


زيد في الجرعة و لا قلل من الجرعة
hamas
الى هذا النكرة لي يدعي أنه أفلاني fln و فرحان بيه ماذا قدم هذا الآفة ديالك و الله عمار غول وحده يساوي كل رجالك من 62 حتى 2012 و لا أزيد


العصابات الحاكمة تنهب الثروات والناس نائمة
غانم
ـ غلام اللات سرق أموال الحج والزكاة والتبرعات التي تجمع مع الصلاة و بنى بها افخم فندق في تركيا .
ـ و بلخادم راعي أغنام الافالان و الشكارة شركات كبرى في السعودية ,جلب ابنه بطاطا الخنازير.
ـ ولد قابلية افخم فندق في إسبانيا ، هو إماراتي من كبراء المستثمرين .
ـ زرهوني شركات نقل كبرى في تولون الفرنسية ، و في أمريكيا .
ـ القايد صالح افخم فندق في سويسرا.
ـ و مراد مدلسي المدلس :3 شركات في مرسيليا طبعا أموال البترول و الفساد بعينه.
ـ ولد عباس لديه فنادق في كوت دازور .

ـ أين العدالة ؟
ـ أين الديموقراطية ؟
ـ أين الإصلاحات، و النواب لم يكونوا أبدا منتخبين من طرف الشعب، وهي عبارة عن كوطات تمنح للأحزاب . لا يوجد حزب يخدم في هدا الشعب كلهم ي الدين تجندوا من 1962 إلى يومنا هذا، خادمون في مصالحهم، حقرتوا المتقاعدين في الجيش الضباط وصف الضباط و الجنود و تقاعدوا قبل 2008.
ـ أين ترى عقيد يتقاضى رتبة ملازم في الصف ؟ و رائد يتقاضى رتبة ملازم في الصف ، وأخرجتموهم من السكنات الوظيفية ، و هم يستأجرون الآن عند الشعب ، وحقرتوا الذين شاركوا في حرب الشرق الأوسط ،واحد رجليه مبتورة. وآخر يده مبتورة، وآخرون فقدوا أعينهم ،والباقون مضروبون بالغاز، والنابالم .
ـ أين حب الوطن، حب الشكارة ، و القايد صالح في اليوم الواحد يأكل ما يقابل أكل فيلق من الجيش هو وعائلته ، و العساكر في الصفوف يتضورون جوعا و قنايزية الحركي يبني افخم فيلا في الشراقة بالعاصمة أ فيها كل مستلزمات الراحة ، و لديه حتى مطارا المروحيات ، و رائد متقاعد يعمل 35 سنة سائق أجرة ، من أجل جلب القوت لأولاده ، سنحاربكم بكل الوسائل ، وستقفون مذلولين أيها الحركى المناجيس الذين استوليتم على السلطة مكان الفيس، وأقلتم وقتلتم كم من رئيس أمام الله يوم الحساب وتقولون يا ليتنا كنا تراب.





يا بن بلة أنت وأسيادك الحركى إلى المزبلة؟
ضابط عسكري
يا وحد الكلب ما تقدرش تضحك على الشعب

الثورة لا بد منها لأن الحركى الخنازير الحاكمين من وراء الستار بالإنقلاب والتزوير
لا يقبلون التغيير ويظنون أن
الشرطة والجيش ستكون معهم ضد شعبهم

وهذا لن يكون ياللي راسك مليان خنون.


Non à L'intégrisme et l'islamisme oui à la démoctratie et la liberté
NASSIM
Ceux qui veulent un état islamique, ils ont qu'aller chez eux à l’Arabie saoudite ou je ne sais pas moi. L’ALGERIE n'accepte jamais que l'ignorance règne, vous ne changer jamais ya K ORIECHE ;

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق