ستون عاما/ والزمانُ ينتظر الزمانَ معاتبًا/ لماذا تأخر
القطارُ ... وقافلةُ عودتنا/ ومفتاحٌ معلق ينتظر .../ يحنُّ إلى بابٍ و" سكرة
"/ ستون عاما/ والنحيبُ هو النحيب/ الدمع ُ يغسل وجنة َالأرضِ الطهورة
بالمنى/ في كل صبحٍ .. وترحل/ تاركةً على جبهةِ التاريخِ ذكرياتِ ألم
وعصفورةً تسابق الريحَ/ تطوي صفحاتٍ من كتاب الماضي/ تبحثُ
عن وسادةٍ .. كي تنام وتستريح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق