الخميس، 10 مايو 2012

أجهزة الأمن والمخابرات العربية.. والأنظمة المستبدة



أجهزة الأمن والمخابرات العربية.. والأنظمة المستبدة

أضيف في 09 ماي 2012
 






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


مرتبة الجزائر الغنية والشعب فقير في الفساد والتبذير
غنية
رتيب الجزائر فى العهد الجديد..........................................الرتبة 105 من بين 178 دولة في تقرير الفساد من منظمة الشفافية الدولية لعام 2010.

- المرتبة 133 من بين 178 دولة في تقرير منظمة “محققون بلا حدود لحرية الصحافة”.

- المرتبة 96 عالميا في مجال الحوكمة والاستقرار والخدمات.

- المرتبة 112 من 121 في مجال تسهيل التجارة الخارجية.

- المرتبة 84 من بين 135 دولة في التنمية البشرية.

- المرتبة 108 عالميا في مجال الاتصالات.

- المرتبة 14 عربيا و112 عالميا من بين 139 دولة عالميا في مجال السياحة وفق تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي المتعلق بالقدرة التنافسية للسفر والسياحة لعام 2011.

- المرتبة 130 والأخيرة في مجال البحث والابتكار بعد السودان، واليمن والنيجر.

- المرتبة 102 عالميا في مجال التنمية.

- المرتبة 113 من حيث تمثيل المرأة سياسيا.

- ذكر تقرير ممارسة أنشطة الأعمال للعام 2011، الصادر عن البنك الدولي، والذي يقيس مستوى البيروقراطية ويقيّم قدرة الشركات على مزاولة أنشطتها أن الجزائر تحتل المرتبة 148 أي في مؤخرة الترتيب بين إيران والعراق.

- صنفت أفضل جامعة جزائرية في المرتبة الـ23 أفريقيا و4452 عالميا.

- المرتبة 157 من مجموع 175 كبلد من أسوأ البلدان للعيش عربيا وعالميا حسب الهيئة الأيرلندية ”أنترناشيونال ليفتينغ”.

- تقول دراسة أجراها معهد غالوب الأميركي في فبراير/شباط 2011 إن 32% من الشباب الجزائري يريد الهجرة إلى بلد آخر وذلك إذا ما أتيحت له الفرصة. بهذه النسبة تكون الجزائر من أكبر الدول المهددة بفقدان فئة الشباب.

- إحصائيات حديثة مخيفة حول ظاهرة الانتحار في الجزائر التي بدأت تأخذ منحنيات خطيرة في السنوات الأخيرة.

- تحتل الجزائر المرتبة الثانية بعد مصر في تعاطي الحشيش حيث قدرت نسبة الشباب المدمن -وليس المتعاطي- على المخدرات بـ5.7%.

- تفشي ظاهرة الانتحار وخاصة الانتحار بالحرق فعام 2011 شهد أكثر من 120 محاولة انتحار بالحرق توفى على إثرها عشرون شخصا على الأقل. هذه المحاولات طالت حتى النساء والاطفال.

- انهيار جميع مقومات الحياة الكريمة في المجتمع الجزائري وعلى رأسها قتل أكثر من مائتي ألف حسب تصريحات لبوتفليقة نفسه.

فيما يخص المراتب الأولى:
- تحتل الجزائر المرتبة الأولى في استيراد القمح.

- احتلت الجزائر المرتبة الثانية عالميا في حوادث المرور بمعدل 350 ضحية شهريا.

- تحتل الجزائر المرتبة الخامسة في ترتيب الدول المصدرة للمهاجرين إلى مختلف دول العالم.

- يقول معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام إن الجزائر احتلت المرتبة الثامنة في لائحة أكثر الدول اقتناء للسلاح خلال سنة 2010 والمرتبة الثانية للدول المستوردة للسلاح الروسي.

إن أخطر من هذا كله الدمار الهائل الذي لحق بسمعة الجزائر والجزائريين على المستوى الدولي إلى درجة أن فرنسا أصبحت تتباهى وتحتفل باستعمارها للجزائر  (لما يزيد عن 130 عاما  )، ولا نجد إلا صمتا متواطئا من السلطة الحاكمة بل إن الأمر وصل إلى حد أن الوزير الأول الجزائري هاجم الوزير الأول التركي لأن هذا الأخير ذكر فرنسا بجرائمها الوحشية في الجزائر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق