هاج الاعلام المصري ودق الطبول لتعلن الحرب على
كل ما هو سعودي
وبدأت الحبكات الدرامية تنسج من كل صوب وجعلوا من الجيزاوي
بطل قومي ومجاهد معتقل ومحام وناشط حقوقي
هذا الشاب الذي لم يتجاوز الرابعه والعشرين من العمر ومايزال طيش الشباب وطمع الدنيا لا يؤمن على شاب مثله
فخرج الاعلام يسعر الحملات الشعبية والاعلاميه من اجل استرجاع بطلهم المزعوم
نسجوا الاكاذيب والافتراءات ... ووصلت بهم البجاحه ان اعلنوا انه قد صدر حكم غيابي بسجن بطلهم وجلده مئات الجلدات وذلك لتعرضه للذات الملكية السعودية
... لذلك انتظرت السعودية حتى اتى هذا البطل قاصداً بيت الله وحرمه وقامت بالقبض عليه
ومن المعلوم أنه لا توجد عقوبه في التشريعات القضائيه بهذا المسمى وبحسب الأنتربول فأن هذا الشخص غير مطلوب للسلطات السعوديه
ولكن استمرت الافلام المصرية في نسج الاكاذيب والادعاءات الباطلة لتهييج الرآي العام المصري وأفساد العلاقه بين الشعبين والبلدين .....كما فعلوا بالجزائر من قبل
كل هذا ولا تزال الحكومه السعودية ملتزمة بالصمت تجاه هذه الحملات ... ولم تعلق على الموضوع بتاتاً ولم تتخذ اي ردة فعل تجاه ماقام به المصريين ... تماما كما فعلت الجزائر
ظهر السفير المصري على شاشات التلفاز المصري
وليكشف للمصريين حقيقة الجيزاوي وسبب القبض عليه
يالها من صدمه مضحكه ومبكية جعلت من هذا الاعلام يطالب وزير الخارجيه بأقالته ..لأن الحقيقه لم تأتي على هواهم
لم يقف بعض المنافقين المصريين من الذين يريدون الايقاع بين السعوديين والمصريين عند هذا الحد
فخرج من يدعي أن هذا السفير متآمر ومن هو احمد الجيزاوي حتى يتآمر سفير بلاده مع دوله اجنبيه ضده
فخرج القنصل المصري في جده
ويعلن ان انه التقى الجيزاوي الذي اعترف امامه أن شركه جهينه هي من أرسلت هذه المخدرات معه وذلك بهدف ايصالها الى عميل للشركه في جده
العجيب أن من تولى كبر هذا التسعير الاعلامي هو يسري فوده الذي عاشت عائلته في السعوديه 30 سنه ... حاقد وصلت به المهنيه ا نيعرض فيديو على اليوتيوب لشاب مصري يرتدي الزي العربي و يدعى انه سعودي ويتهكم به على الشعب السعودي وعندما يعتقد يسري فودة انه لاري كنق فتوقع منه كل شيء.
ولكن أليس هو من باع رمزي بن الشيبه وخالد الشيخ محمد للمخابرات الامريكيه وقبض ثمنهما(( بشكل سري للغايه )) ...بمثل هذه الحبكات الدراميه
نجح الاعلام المصري وانقاد له الشعب كما فعل بهم من أجل مباراه كره القدم
ووقع تحت تأثير الاعلام ..... وجعل من قضيه مهرب مخدرات قضيه رأي عام
نرجو ألا تؤثر على العلاقه بين البلدين وأن لا تضر بأكثر من 3 ملايين مصري يعمل بالسعوديه
ما تزال كلمه مسوؤل جزائري نبراس لكل من يتعرض له الاعلام المصري بالهجوم والتجني فقد قال في وقت أزمه المطش لابد من التجاهل ودع الايام تثبت من كان على الحق .
سمران بن مران العتيبي
وبدأت الحبكات الدرامية تنسج من كل صوب وجعلوا من الجيزاوي
بطل قومي ومجاهد معتقل ومحام وناشط حقوقي
هذا الشاب الذي لم يتجاوز الرابعه والعشرين من العمر ومايزال طيش الشباب وطمع الدنيا لا يؤمن على شاب مثله
فخرج الاعلام يسعر الحملات الشعبية والاعلاميه من اجل استرجاع بطلهم المزعوم
نسجوا الاكاذيب والافتراءات ... ووصلت بهم البجاحه ان اعلنوا انه قد صدر حكم غيابي بسجن بطلهم وجلده مئات الجلدات وذلك لتعرضه للذات الملكية السعودية
... لذلك انتظرت السعودية حتى اتى هذا البطل قاصداً بيت الله وحرمه وقامت بالقبض عليه
ومن المعلوم أنه لا توجد عقوبه في التشريعات القضائيه بهذا المسمى وبحسب الأنتربول فأن هذا الشخص غير مطلوب للسلطات السعوديه
ولكن استمرت الافلام المصرية في نسج الاكاذيب والادعاءات الباطلة لتهييج الرآي العام المصري وأفساد العلاقه بين الشعبين والبلدين .....كما فعلوا بالجزائر من قبل
كل هذا ولا تزال الحكومه السعودية ملتزمة بالصمت تجاه هذه الحملات ... ولم تعلق على الموضوع بتاتاً ولم تتخذ اي ردة فعل تجاه ماقام به المصريين ... تماما كما فعلت الجزائر
ظهر السفير المصري على شاشات التلفاز المصري
وليكشف للمصريين حقيقة الجيزاوي وسبب القبض عليه
يالها من صدمه مضحكه ومبكية جعلت من هذا الاعلام يطالب وزير الخارجيه بأقالته ..لأن الحقيقه لم تأتي على هواهم
لم يقف بعض المنافقين المصريين من الذين يريدون الايقاع بين السعوديين والمصريين عند هذا الحد
فخرج من يدعي أن هذا السفير متآمر ومن هو احمد الجيزاوي حتى يتآمر سفير بلاده مع دوله اجنبيه ضده
فخرج القنصل المصري في جده
ويعلن ان انه التقى الجيزاوي الذي اعترف امامه أن شركه جهينه هي من أرسلت هذه المخدرات معه وذلك بهدف ايصالها الى عميل للشركه في جده
العجيب أن من تولى كبر هذا التسعير الاعلامي هو يسري فوده الذي عاشت عائلته في السعوديه 30 سنه ... حاقد وصلت به المهنيه ا نيعرض فيديو على اليوتيوب لشاب مصري يرتدي الزي العربي و يدعى انه سعودي ويتهكم به على الشعب السعودي وعندما يعتقد يسري فودة انه لاري كنق فتوقع منه كل شيء.
ولكن أليس هو من باع رمزي بن الشيبه وخالد الشيخ محمد للمخابرات الامريكيه وقبض ثمنهما(( بشكل سري للغايه )) ...بمثل هذه الحبكات الدراميه
نجح الاعلام المصري وانقاد له الشعب كما فعل بهم من أجل مباراه كره القدم
ووقع تحت تأثير الاعلام ..... وجعل من قضيه مهرب مخدرات قضيه رأي عام
نرجو ألا تؤثر على العلاقه بين البلدين وأن لا تضر بأكثر من 3 ملايين مصري يعمل بالسعوديه
ما تزال كلمه مسوؤل جزائري نبراس لكل من يتعرض له الاعلام المصري بالهجوم والتجني فقد قال في وقت أزمه المطش لابد من التجاهل ودع الايام تثبت من كان على الحق .
سمران بن مران العتيبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق