الأربعاء، 16 مايو 2012

اعتقال فرنسي في مدينة عنابة تورط في إنتاج أفلام جنسية لمراهقات جزائريات

سالت اليوفي وهي السيده العجوز .. من اكثر منك اقتناء للكنوز.. قالت لا البارشا ولا المان ولا حتي البلوز ... انه الاهلي يملك الياقوت والمرجان والفيروز ... فطرت الي بلاد الضباب حيث المان فسألته عن اسطوره هذا الزمان .. قال انا و الاهلي عمله بوجهان وجهي انا معدن ووجهه مرجان ... فطرت الي حيث البايرن العتيد فسألته عن صاحب البطولات المجيد قال كيف تسألني وانا الصغير ... عن العميد اذهب اللي النادي الملكي في مدريد ... فطرت الي بلاد الاسبان حيث الريال فسألته هل تعرف بطل حقيقي لا من خيال قال ما اغرب الطرح وما اسهله من سؤال انها الاهلي الاسطورة بطل الابطال

اعتقال فرنسي في مدينة عنابة تورط في إنتاج أفلام جنسية لمراهقات جزائريات

الجزائر ـ اعتقلت الشرطة الجزائرية رجلا يحمل الجنسية الفرنسية بعد تورطه في إدارة شبكة للدعارة في مدينة عنابة والقيام بإنتاج أفلام جنسية للقاصرات.
وذكرت صحيفة "الشروق" الجزائرية أن مدينة عنابة اهتزت بسبب اكتشاف فضيحة أخلاقية من العيار الثقيل، تمثلت في توقيف فرنسي (55 عاما) في حالة تلبس وبرفقته ست فتيات بينهن أربع قاصرات بداخل إحدى الشقق السكنية بمنطقة وادي القبة الواقعة على الشريط الساحلي بعنابة في أوضاع مخلة.

وأشارت مصادر إلى أن المتهم الفرنسي تم توقيفه بعد معلومات وشكاوى من أولياء الضحايا وأيضا من سكان الحي، تفيد بتعرضهن لعمليات ابتزاز مادية من خلال التهديد بنشر مشاهد جنسية لبناتهن.

واستطاعت الشرطة بعد مداهمة فجائية للشقة السكنية الخاصة بالمتهم من ضبط الفرنسي وبرفقته أربع قاصرات تتراوح أعمارهن ما بين الـ16 و17 سنة أثناء قيامهن بأفعال مخلة بالحياء وممارسات جنسية تجمع بين الزنا والشذوذ.

وأشارت المصادر إلى أن المتهم كان يهدف من وراء هذه الأعمال إنتاج أفلام جنسية لصالح بعض القنوات الإباحية وبيعها وعرضها في السوق الفرنسية وعلى القنوات الفرنسية العاملة في الحقل الجنسي.

وقد عثرت الشرطة على أدوات تصوير تلفزيوني متطورة وكاميرات مثبتة بإحكام وفي نقاط غير مكشوفة داخل الشقة، إضافة إلى ألبوم من صور الفتيات والنساء في وضعيات مختلفة وأشرطة جاهزة للتسويق، ليتم على الفور تحويله على مصلحة الشرطة القضائية ووضعه رهن القيد تحت النظر، ليتم تقديمه إلى المحاكمة في عنابة.

في الوقت نفسه تواصل الشرطة تحرياتها للكشف عن عدد ضحايا المتهم الفرنسي، كما تم توسيع التحريات على مستوى مدن الجزائر، خاصة بعد تردد معلومات أن المتهم على علاقة بشبكة دولية تعمل في هذا المجال في ظل توقيف الأمن التونسي منذ أيام لأفراد من نفس الشبكة على خلفية نفس التهم.




1  أحمد طه - العين التي لا ترى .
وهن الدولة و مؤسساتها الرقابية،و تراخي أجهزتها الأمنية،سبب مباشر لاستغلال بعض الجزائريين المرفهين و آخرون من ذوي النفوذ لممارسة الرذائل .إن القبول بصحبة هذا الأجنبي الفاسد و العمل معه و تسخيير المكان و العاهرات له من طرف هذه الفئات الفاسدة دليل على غفلة السلطة الحاكمة و تفطنها المتأخر على كارثة أخلاقية لم يسبق لها مثيل في المجتمع الجزائري المحافظ .و عليه فالعقاب الشديد بلا رحمة لكل متراخ و كل مشارك في تلويث أرض الشهداء الطاهرة هو مطلب كل الجزائريين بدون استثناء.

2  جيم الجزائر - عين عمياء و عين ترى
إلى رقم 1 الدولة ليست غافلة بل جد فطنة إذا تعلق الأمر بالإصلاح و التوعية ضد الفساد و العودة لدين الله

3  رضا جيجل الجزائر - الى جيم ا لجزئر
مخالف لشروط النشر.

4  الدهاء الجزائري - المعاملة بالمثل
النظر إلى الموضوع بزاوية أخرى ربما يعطينا الجواب الشافي. فقبل يومين فقط وبعد هزيمة ساركوزي في الدورة الأولى للإنتخابات الفرنسية طردت السلطات الفرنسية "ساركوزي" المواطن الجزائري وهو من مدينة عنابة بتهمة الإرهاب كرد فعل عن دعم الجزائر الخفي لمنافسه في الإنتخابات، وبعد تحقيقات مصالح الأمن في الجزائر مع الشخص لم تجد له علاقة بموضوع الأرهاب ولا هم يحزنزن بل حتى أن ليس له سوابق عدلية لا في فرنسا ولا في الجزائر. وبعد طعن المواطن في المحكمة الفرنسية رفض طعنه وقيل له أن القرار سياسيا. وما هي إلا 48 ساعة حتى تقوم أجهزة الأمن بالرد على هذا الفعل ومن ولاية عنابة. شبه متمكن أنها حرب من وراء الستار بين ساركوزي والسلطات الجزائرية التي لا تتردد هذه الأخيرة في رد الفعل بخبث ومكر وفيهما شيء من الدهاء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق